الصفحه ٤٠٦ : دواء كما كثر الشفاء به
وصار خليطا ومعينا للأدوية في الأشربة والمعاجين ، وقد روي عن ابن عمر أنه كان لا
الصفحه ٩٦ :
سمعوا قول الله عزوجل : (ما
كانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ) [الكهف : ٦٢
الصفحه ٤٩٩ :
أنهم كانوا من
أبناء الأشراف فحضر عيد لأهل المدينة فرأى الفتيان ما يمتثله الناس في ذلك العيد
من
الصفحه ٧٥ :
وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرابِ
مُنافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى
الصفحه ٨١ : أوان بلد بينه وبين المدينة ساعة
من نهار ، وكان أصحاب مسجد الضرار قد كانوا أتوه وهو يتجهز إلى تبوك
الصفحه ١٠٢ : السورة هي
مكيّة ، قال مقاتل : إلا آيتين وهي قوله تعالى (فَإِنْ
كُنْتَ فِي شَكٍ) [يونس: ٩٤] نزلت بالمدينة
الصفحه ٣٦٨ : الْأَمْرَ أَنَّ دابِرَ هؤُلاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ (٦٦)
وَجاءَ
أَهْلُ الْمَدِينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ (٦٧
الصفحه ٣٧٠ : قوله (فَجَعَلْنا عالِيَها
سافِلَها) أن جبريل عليهالسلام اقتلع المدينة بجناحيه ورفعها حتى سمعت ملائكة
الصفحه ٣٧٢ :
والضمير في قوله (وَإِنَّهُما) يحتمل أن يعود على المدينتين اللتين تقدم ذكرهما : مدينة
قوم لوط ، ومدينة
الصفحه ٣٩٤ : ، لأن هجرة المدينة لم تكن وقت نزول الآية ، وقالت فرقة سبب
الآية أبو جندل بن سهيل بن عمرو.
قال القاضي
الصفحه ٤٢٦ : الحج من مكة ، فقيل لها قتل
فقالت : والذي نفسي بيده ، إنها القرية تعني المدينة التي قال الله لها
الصفحه ٤٧٦ :
مَقاماً مَحْمُوداً)(٧٩)
قال حضرمي الضمير
في (كادُوا) ليهود المدينة وناحيتها ، كحيي بن أخطب وغيره ، وذلك
الصفحه ٤٩٨ : )
(الْفِتْيَةُ) فيما روي ، قوم من أبناء أشراف مدينة دقيوس الملك الكافر ،
ويقال فيه دقليوس ، ويقال دقينوس ، وروي
الصفحه ٥٠٥ : ثوب ، ولا تغيرت صفة
، ولا أنكر الناهض إلى المدينة إلا معالم الأرض والبناء ، ولو كانت في نفسه حالة
الصفحه ٥٠٦ :
من هذه المدينة
فقال الناس هذا مجنون ، اذهبوا به إلى الملك ، ففزع عند ذلك فذهب به حتى جيء به
الملك