الصفحه ١١٥ : ء إلى الشرع عام في كل بشر ، والهداية التي هي الإرشاد مختصة بمن قدر إيمانه
، و (السَّلامِ) قيل : هو اسم
الصفحه ٣٢١ : الظُّلُماتِ إِلَى
النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلى صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (١)
اللهِ الَّذِي لَهُ ما فِي
الصفحه ٣٤٠ : اللهِ لا تُحْصُوها) أي لكثرتها وعظمها في الحواس والقوى والإيجاد بعد العدم
والهداية للإيمان وغير ذلك
الصفحه ٤٢١ : روحا إما لأنه ذو روح من جملة روح الله الذي بثه في خلقه ، وخص هو بهذا
الاسم ، وإما لأنه يجري من الهدايات
الصفحه ١٧٩ :
يا نُوحُ اهْبِطْ بِسَلامٍ) كان هذا عند نزوله من السفينة مع أصحابه للانتشار في الأرض
، و «السّلام
الصفحه ١٥٤ :
انهمال النفس : ولا يأتي الفرح في القرآن ممدوحا إلا إذا قيد بأنه في خير.
وقوله تعالى : (إِلَّا الَّذِينَ
الصفحه ٢١٨ : مواعظة
وهداه ونوره ، وقيل : من جهة بيان اللسان العربي وجودته إذ فيه ستة أحرف لم تجتمع
في لسان ـ روي هذا
الصفحه ١٢٢ : يَعْقِلُونَ) معناه : ولو كانوا من أشد حالات الأصم ، لأن الأصم الذي لا
يسمع شيئا بحال ، فذلك لا يكون في الأغلب
الصفحه ٢٣٣ : عليهالسلام : «فمن تبع هداي».
وقوله : (وَلَقَدْ هَمَّتْ
بِهِ) الآية ، لا شك أن «هم» زليخا كان في أن يواقعها
الصفحه ٢٩٧ : والحديث رعاة وهداة إلى الخير.
قال القاضي أبو
محمد : والقولان الأولان أرجح ما تأول في الآية.
قوله عزوجل
الصفحه ٣٤٢ : نُخْفِي وَما نُعْلِنُ) التنبيه على اختصاره في الدعاء ، وتفويضه إلى ما علم الله
من رغائبه وحرصه على هداية
الصفحه ٤٢٦ : الأرزاق تجلب إليها ، وأنعم
الله عليها رسوله والمراد بهذه الضمائر كلها أهل القرية ، فكفروا بأنعم الله في
الصفحه ٤٧٤ :
بِيَمِينِهِ) حقيقة في أن في يوم القيامة صحائف تتطاير وتوضع في الأيمان
لأهل الإيمان ، وفي الشمائل
الصفحه ٥٣٧ :
، واختلف الناس في «الكنز» : فقال عكرمة وقتادة كان مالا جسيما ، وقال ابن عباس
كان علما في صحف مدفونة ، وقال
الصفحه ١٢٠ : ) نصب على المصدر والعامل فيه فعل مضمر ، وقال الزجّاج : هو
خبر «كان» مضمرة ، والتقدير ولكن كان تصديق الذي