الصفحه ١٠٥ : ] ،
وذلك أنه تعالى شبه هداه ولطفه الذي نصبه لقوم يهتدون وآخرين يضلون معه بالنور
الذي هو أبدا موجود في الليل
الصفحه ٣٨١ : لخلق الهداية في قلوب جميعكم ولم يضل أحد ، وقال
الزجاج معناه لو شاء لعرض عليكم آية تضطركم إلى الإيمان
الصفحه ١٢٦ : هي من عند الله ، وما (فِي
الصُّدُورِ) يريد به الجهل والعتو عن النظر في آيات الله ونحو هذا مما
يدفع
الصفحه ٤١٥ : عليها ، وهو رسولها الذي شاهد في الدنيا تكذيبها وكفرها ،
وإيمانها وهداها ، ويجوز أن يبعث الله شهيدا من
الصفحه ٢١٥ : الضمير في (يَزالُونَ) من رحمه من الناس بأن هداه إلى الإيمان ووفقه له.
وقوله : (وَلِذلِكَ خَلَقَهُمْ
الصفحه ٣٠٩ :
بمعنى التقرير ،
والمعنى : أسواء من هداه الله فعلم صدق نبوتك وآمن بك ، ومن لم يهتد ولا رزق بصيرة
الصفحه ٣٨٤ :
التجارات والسفر
فيها وما يمنح الله فيها من الأرباح والمن ، وقال الطبري : المخر في اللغة صوت
هبوب
الصفحه ٣٧٨ :
[ص : ١٦] ونحوه من
العذاب ، أو على مستبطئي النصر من المؤمنين في قراءة من قرأ بالتاء ، وقرأ الجمهور
الصفحه ٤٣٠ :
[الأنعام : ١٤٦]
وقوله (وَما
ظَلَمْناهُمْ) أي لم نضع العقوبة بتحريم تلك الأشياء عليهم في غير موضعها
الصفحه ١٨ :
وآثروا ولذلك تعدت
ب «على» ، ثم حكم الله عزوجل بأن من والاهم واتبعهم في أغراضهم فإنه ظالم أي واضع
الصفحه ١٦٩ : أعرضوا عن الهداية حتى عمتهم النقمة ، قال
ابن جريج : وهذه الآية تقدم الله فيها إلى نوح أن لا يشفع فيهم
الصفحه ٣٢٢ :
و (إِلَى) في قوله : (إِلى
صِراطِ) بدل من الأولى في قوله : (إِلَى
النُّورِ) أي إلى المحجة المؤدية
الصفحه ٣٩٢ : ، و (الطَّاغُوتَ) في اللغة كل ما عبد من دون الله من آدمي راض بذلك ، أو حجر
أو خشب ، ثم أخبر أن منهم من اعتبر وهداه
الصفحه ٥٢٤ : وتقريب للأذهان ، وقوله : (مِنْ
كُلِّ مَثَلٍ) أي من كل مثال له نفع في الغرض المقصود بهم ، وهو الهداية
الصفحه ٢٦ : ، (نُورَ
اللهِ) في هذه الآية هداه الصادر عن القرآن والشرع المثبت في قلوب
الناس فمن حيث سماه نورا سمي محاولة