الصفحه ٤٧ :
قال القاضي أبو
محمد : ولفظة المعاقدة والأيمان ترجح أن المراد الأحلاف لأن ما ذكر من غير الأحلاف
ليس
الصفحه ٨٦ : عليهالسلام في اللفظ ، وهو مثال ما يقال لكل واحد في خاصة نفسه ، أي
أنت يا محمد وكل واحد من أمتك القول له
الصفحه ١٦٩ : الرقة والموعظة وصلابته حتى لا ينفعل لخير ومن قرأ
قسية فهو من هذا المعنى فعيلة بمعنى فاعلة كشاهد وشهيد
الصفحه ٣٥٥ : الادعاء
المحال والتقوّل أنهم شاهدوا وصية الله لهم بهذا ، و (شُهَداءَ) جمع شهيد ، ثم تضمن قوله تعالى
الصفحه ٣٩٦ : ]
فإنما هي عبارة يقام الجزء فيها مقام الكل.
قال القاضي أبو
محمد : وكأنه يظهر بين هذه الآية وبين قوله
الصفحه ٢٤ : لا قطعا
على الله بقبول التوبة.
قال القاضي أبو
محمد : وقد خولف أبو المعالي وغيره في هذا المعنى
الصفحه ١٥٧ :
الدم بأكل. وكره أكل ذلك الصيد الشعبي وسفيان الثوري.
قال القاضي أبو
محمد : وليس في الحيوان شيء يقبل
الصفحه ١٧٣ : مِنْها فَإِنَّا داخِلُونَ)
(٢٢)
المعنى واذكر لهم
يا محمد على جهة إعلامهم بغير كتبهم ليتحققوا نبوتك
الصفحه ٣١٠ : الاقتداء بإبراهيم في محاجته قومه إذ كانوا أهل أصنام
وكان قوم محمد أهل أصنام.
قال القاضي أبو
محمد : وليس
الصفحه ٣٧٠ :
الْمُسْلِمِينَ) أي من هذه الأمة ، وقال النقاش من أهل مكة.
قال القاضي أبو
محمد : والمعنى واحد بل الأول أعم وأحسن
الصفحه ٣٨٠ :
قال القاضي أبو
محمد : وقال بعض أهل هذه المقالة : إن إبليس قتلته الملائكة يوم بدر ورووا في ذلك
أثرا
الصفحه ٥٥٠ :
المفسرين : المعنى
حرض على القتال حتى يبين لك فيمن تركه أنه حرض.
قال القاضي أبو
محمد : وهذا قول
الصفحه ١٣١ :
السماء كما جاء
موسى بكتاب ، وقال محمد بن كعب القرظي : قد جاء موسى بألواح فيها التوراة فجيء أنت
الصفحه ١٤٤ :
بِالْعُقُودِ) معناه بما أحل الله وبما حرم وبما فرض وبما حد في جميع
الأشياء ، قاله مجاهد وغيره.
وقال محمد بن
الصفحه ١٦٢ :
وبقوله : (أَتِمُّوا
الصِّيامَ إِلَى اللَّيْلِ) [البقرة : ١٨٧].
قال القاضي أبو
محمد : وتحرير العبارة في