الصفحه ٦٨ : التأويل : هو محمد عليهالسلام ، فالمعنى : لم يحسدون العرب على هذا النبي صلىاللهعليهوسلم وقد أوتي آل
الصفحه ٥٢٤ : ، و «التصدية» عبر عنها أكثر الناس بأنها التصفيق ،
وقتادة بأنه الضجيج والصياح ، وسعيد بن جبير بأنها الصد والمنع
الصفحه ١٤٩ : الإفضاء.
قال القاضي أبو
محمد : فأما من قرأ «شنآن» بفتح النون فالأظهر فيه أنه مصدر كأنه قال لا يكسبنكم
الصفحه ٥٢٥ : الأخيرة نزلت بعد بدر ولا بد.
قال القاضي أبو
محمد : والأشبه أن الكل نزل بعد بدر حكاية عما مضى والله ولي
الصفحه ١٥٠ :
الهمزة إشارة إلى الصد الذي وقع وهذه قراءة الجمهور وهي أمكن في المعنى وكسر
الهمزة معناه إن وقع مثل ذلك في
الصفحه ٤٥٥ : تعلق بأن الجسد
في اللغة ما عدا الرأس وقيل إن الله جعل له لحما ودما.
قال القاضي أبو
محمد : وهذا ضعيف
الصفحه ٥٢٦ : المشركون في الصد عن سبيل الله ، و (الطَّيِّبِ) هو ما أنفقه المؤمنون في سبيل الله.
قال القاضي أبو
محمد
الصفحه ٥٢٧ : والتهديد والتمثيل بمن هلك من الأمم في
سالف الدهر بعذاب الله حين صد في وجه نبيه وبمن هلك في يوم بدر بسيف
الصفحه ٧٣ : عين لمن صد من المنافقين مجاهرة وتصريحا ، وهي
رؤية قلب لمن صد منهم مكرا وتخابثا ومسارقة حتى لا يعلم ذلك
الصفحه ٦٧ : وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً (٥٤)
فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ وَكَفى
الصفحه ٢٧٥ : وحكى المهدوي : أنها بتقدير الحال ، كأنه قال : وهو القاهر غالبا.
قال القاضي أبو
محمد : وهذا لا يسلم من
الصفحه ٦٣ : الهدى والرشد ، وطمسها حتم الإضلال
والصد عنها والتصيير إلى الكفر ، وهو الرد على الأدبار ، وقال ابن زيد
الصفحه ٥٢٢ : تجيء صد عير
متعدّ كما أنشد أبو علي : [البسيط]
صدت خليدة عنّا ما تكلّمنا
والضمير في قوله
الصفحه ٢٣٥ : الصغائر.
قال القاضي أبو محمد
رضي الله عنه : وليست هذه الآية وقفا على من عمل الصالحات كلها ، واتقى كل
الصفحه ٢٦٢ :
قال القاضي أبو
محمد : وهذ غير لازم لأن الخبر مقرون بشرط يتضمنه قوله (فَمَنْ يَكْفُرْ
بَعْدُ