الصفحه ١١٨ : أن تكون (ما) في موضع رفع عطفا على اسم الله عزوجل ، أي و «يفتيكم ما يتلى عليكم في الكتاب» ، يعني
الصفحه ٢٥٣ : للشهادة ، والضمير في قول الحالفين (لا
نَشْتَرِي بِهِ ثَمَناً) عائد على القسم ، ويحتمل أن يعود على اسم الله
الصفحه ٢٠٧ : ) [المائدة : ٥٢] بدلا من اسم الله عزوجل كما أبدل من الضمير في قوله تعالى : (وَما أَنْسانِيهُ
إِلَّا
الصفحه ٤٢٧ : يعود على اسم الله وأن يعود على شعيب في قول من
رأى القعود على الطرق للرد عن شعيب ، وأن يعود على السبيل
الصفحه ١٥٨ : جزء مما علمه الله الإنسان ف «من»
للتبعيض ، ويحتمل أن تكون لابتداء الغاية وأنث الضمير في
الصفحه ٢٦٧ : الله المدبر
للأمر في «السماوات وفي الأرض» ، وقال الزجاج (فِي) متعلقة بما تضمنه اسم الله تعالى من
الصفحه ٣٤٠ :
الكتاب عند جمهور العلماء في حكم ما ذكر اسم الله عليه من حيث لهم دين وتشرع ،
وقال قوم نسخ من هذه الآية
الصفحه ٣٤٣ : وينبغي أن يعتقد ضعفه وأن الضمير إنما هو عائد على اسم الله عزوجل فإن هذا يعضده اللفظ والمعنى ، وروي عن
الصفحه ٤٩٠ : دُونِهِ) عائد على اسم الله تعالى وهذا الضمير مصرح بما ذكرناه من
ضعف قراءة من قرأ «إن ولي الله» أنه جبريل
الصفحه ٥٤٩ : عطفا على اسم الله عزوجل ، وقال عامر الشعبي وابن زيد : معنى الآية حسبك الله وحسب
من اتبعك من المؤمنين
الصفحه ١٥٧ : وَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا اللهَ
إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسابِ (٤)
الْيَوْمَ
أُحِلَّ لَكُمُ
الصفحه ٣٥٠ :
وَأَنْعامٌ حُرِّمَتْ ظُهُورُها وَأَنْعامٌ لا يَذْكُرُونَ اسْمَ اللهِ عَلَيْهَا
افْتِراءً عَلَيْهِ
الصفحه ٣٧٢ : بما قاله السدي : إن (المص) هجاء اسم الله هو المصور ، وبقول زيد بن علي إن معناه أنا
الله الفاصل
الصفحه ٤٧١ : هذا الفعل إذا كان مسندا إلى اسم الله عزوجل لم يلحقه معنى التكسب الذي يلحق المحدثين ، فإنما يترتب
بمعنى
الصفحه ٣٣٩ : يُذْكَرِ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ وَإِنَّ
الشَّياطِينَ لَيُوحُونَ إِلى أَوْلِيائِهِمْ