الصفحه ٤٧٧ : صلىاللهعليهوسلم أن ينسى اسم الله الأعظم فأجيب قال الزجّاج : وقيل إن
الإشارة إلى منافقي أهل الكتاب.
قال القاضي
الصفحه ٣٨٣ : الشاهد فهو في حق الله أعظم حرمة ،
وذهب بعض هذه الفرقة إلى استثناء التنفس والحركة من هذا الحظر وقالوا إن
الصفحه ٤٠٨ : المتكلمين بالملك
والسلطان ، وخص العرش بالذكر تشريفا له إذ هو أعظم المخلوقات ، وقال سفيان الثوري
: فعل فعلا
الصفحه ٣٣٨ : ضمنه وعيد للضالين ووعد للمهتدين.
قوله عزوجل :
(فَكُلُوا
مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ إِنْ
الصفحه ٣٥١ : إذ شرعوا ذلك برأيهم وكذبهم ، (وَأَنْعامٌ لا
يَذْكُرُونَ اسْمَ اللهِ عَلَيْهَا) قيل كانت لهم سنة في
الصفحه ٤٤٠ : على اسم الله تعالى ، ويحتمل أن يعود على
موسى عليهالسلام ، وعنفهم فرعون على الإيمان قبل إذنه ثم ألزمهم
الصفحه ٣٢٩ : يكون في (تَكُنْ) ضمير اسم الله تعالى ، وتكون الجملة التي هي (لَهُ صاحِبَةٌ) خبر كان ، ويتجه أن يكون في
الصفحه ٤٨١ :
يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ) [البقرة : ١٥](وَمَكَرَ اللهُ) [آل عمران : ٥٤]
ونحو ذلك هل يطلق منها اسم
الصفحه ٤١٣ : ضمير اسم الله تعالى
من حيث هو إنعام ، وصفة البلد بالموت استعارة بسبب سعته وجدوبته وتصويح نباته ،
وقرأ
الصفحه ٣٦ :
ومحمد بن السميفع
اليماني «كتب الله عليكم» على الفعل الماضي المسند إلى اسم الله تعالى ، وقال
عبيدة
الصفحه ٧٨ : :
(وَالْمُسْتَضْعَفِينَ) عطف على اسم الله تعالى ، أي وفي سبيل المستضعفين ، وقيل: عطف
على «السبيل» ، أي وفي المستضعفين
الصفحه ١٥٢ : مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللهُ فَكُلُوا
مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ
الصفحه ٤٧ : بالمعنى ، إذ هو يعطي
الكثرة وهي المقصود هنا ، و (بِما
حَفِظَ اللهُ) الجمهور على رفع اسم الله بإسناد الفعل
الصفحه ٧٦ : ، واكتفوا بعلمه في ذلك وغيره ، ولذلك أدخلت الباء على اسم الله ، لتدل على
الأمر الذي في قوله : (وَكَفى
الصفحه ١٣٧ : » بالرفع في اسم الله ، وقرأ يحيى بن وثاب
وإبراهيم النخعي «وكلم الله» بالنصب على أن موسى هو المكلم ، وهي قرا