الصفحه ٧٧ : ، والسدي ، وابن زيد ، وروي ذلك عدي بن حاتم عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وذلك بين من كتاب الله تعالى
الصفحه ٧٨ : الآخر مناسبا للأول ، كما قال الشاعر :
ما كان يرضي
رسول الله فعلهم
والطيبان أبو
الصفحه ٩٢ : حسدهم مع علمهم بصحة ما يجحدون ، وبنحو هذا فسر المتأولون.
وقال قوم : «المرض
غمهم بظهور أمر رسول الله
الصفحه ١٠٠ : إلى مردتهم وارتكاسهم
عندهم كذهابها.
وقالت فرقة : إن
المنافقين كانوا عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٣ :
مسعود : «إن المنافقين في مجلس رسول الله صلىاللهعليهوسلم كانوا يجعلون أصابعهم في آذانهم لئلا يسمعوا
الصفحه ١٣٠ : طائفة : إن
المراد بالكلمات ندمه واستغفاره وحزنه ، رسول الله «فتشفع بذلك ، فهي الكلمات».
وقالت طائفة
الصفحه ١٣٧ : وحط الذنوب ، وعلى مصائب الدهر أيضا ، ومنه الحديث : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا كربه أمر فزع
الصفحه ١٤٠ :
عليّ وعباس وآل
أبي بكر
يعني المؤمنين
الذين قبروا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، والأشهر في
الصفحه ١٤٣ : الرَّسُولِ سَبِيلاً) [الفرقان : ٢٧]
وقد يتعدى إلى مفعولين أحدهما هو الآخر في المعنى كقوله تعالى : (اتَّخَذُوا
الصفحه ١٥٨ : ، وكقوله (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ) [النساء : ١٣] ثم
قال (خالِدِينَ فِيها
الصفحه ١٦١ : النهي منهم : أنقتل ورسول الله معنا؟ فذهبوا إلى موسى عليهالسلام فقصوا عليه القصة ، وسألوه البيان ، فأوحى
الصفحه ١٦٨ : الله حين
لم يفعل بنا مثل هذا؟ ، وفتح على هذا التأويل بمعنى حكم ، وقال مجاهد : إن رسول
الله
الصفحه ١٧٧ : الله عنه في قصة أسرى بدر : «فهوى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما قال أبو بكر ولم يهو ما قلت
الصفحه ١٧٨ : ، وفي الحديث : «كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يستفتح بصعاليك المهاجرين» ، وروي أن قريظة والنضير وجميع
الصفحه ١٨١ : أعطاها الله رسوله
محمدا صلىاللهعليهوسلم لأن اليهود قالت : نحن أبناء الله وأحباؤه ، وشبه ذلك من
القول