الصفحه ٤٢٢ : قولهم ، جعل
الله فيها أتباع محمد علما لحبه ، وقال محمد بن جعفر بن الزبير : أمر رسول الله
الصفحه ٤٤٧ : واعدناه؟ قال
: إذا غدوتم فدعاكم إلى ذلك فاستعيذوا بالله من ذلك فعسى أن يعفيكم فلما كان الغد
غدا رسول الله
الصفحه ٤٨٣ : كلها في النار إلا واحدة قال فقيل يا رسول
الله : وما هذه الواحدة؟ قال فقبض يده وقال : الجماعة وقرأ
الصفحه ٤٨٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة.
قال القاضي : فهذا
كله قول واحد ، مقتضاه أن الآية نزلت في
الصفحه ٤٩٦ : : نهى الله المؤمنين
عنهم ، وروى أنس بن مالك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : لا تستضيئوا بنار
الصفحه ٥٠٦ :
مالك ، وفي بعض
الطرق ، وكيف يفلح؟ وفي بعضها أن سالما مولى أبي حذيفة كان يغسل الدم عن وجه رسول
الله
الصفحه ٥٠٧ : على هذا في
قوله (وَاتَّقُوا النَّارَ) إنما هي للعهد.
ثم أمر تعالى
بطاعته وطاعة رسوله ، والطاعة هي
الصفحه ٥٣٠ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال لهم : لقد ذهبتم فيها عريضة ، قال ابن زيد : فلا
أدري هل عفا عن
الصفحه ٥٣٣ : في الأسواق
، وقال الجواري لعمر بن الخطاب : أنت أفظ وأغلظ من رسول الله ؛ الحديث ، وفظاظة
عمر بن الخطاب
الصفحه ٥٣٧ : والطمأنينة ، إذ قد خبروه وعرفوا صدقه وأمانته فبعث رسول
الله صلىاللهعليهوسلم في نسب قومه ، وكذلك الرسل
الصفحه ٥٣٩ : رأي عبد الله بن أبي أن لا
يخرج إلى كفار قريش ، فلما خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالناس على الوجه
الصفحه ٥٥١ : صلىاللهعليهوسلم ، وأصحابه ويشبب بنساء المسلمين ، حتى بعث إليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم من قتله القتلة المشهورة
الصفحه ٥٥٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لا عبادة كتفكر ، وقال الحسن بن أبي الحسن : الفكرة مرآة
المؤمن ، ينظر
الصفحه ٥٥٧ : يتصفون بما ذكر ، وروي أن أم سلمة رضي الله عنها قالت : يا رسول الله ، قد
ذكر الله تعالى الرجال في الهجرة
الصفحه ٥٦٠ : الصلاة بعد الصلاة ، ولم يكن في زمن رسول الله صلىاللهعليهوسلم غزو يرابط فيه ، واحتج بحديث علي بن أبي