الصفحه ٢٢١ : والسدي وغيرهما : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقلب وجهه في الدعاء إلى الله تعالى أن يحوله إلى قبلة
الصفحه ٢٢٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأمته حيال ميزاب الكعبة ، وقال ابن عباس وغيره : بل وجه
إلى البيت كله
الصفحه ٢٢٨ : قبل نبينا ، ولو عرفها يعقوب لما قال يا أسفا على يوسف.
وروي أن مصباح
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤٥ :
وعبيدا ونساء ، فأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يصلح بينهم ويقاصهم بعضهم ببعض بالديات على استوا
الصفحه ٢٩٨ : عبارة المفسرين للفظة ، وقوله تعالى : (فَاعْتَزِلُوا) يريد جماعهن بما فسر من ذلك رسول
الصفحه ٣٠١ : صلىاللهعليهوسلم ، فحلف أحدهم : لقد أصبت وأخطأت يا فلان ، فإذا الأمر
بخلافه ، فقال رجل : حنث يا رسول الله ، فقال
الصفحه ٣١٠ : : «نزلت هذه الآية فيمن طلق لاعبا أو
هازلا أو راجع كذلك» ، وقالته عائشة ، وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢٣ : الله عنه : «كنا نرى
أنها الصبح حتى قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم الأحزاب : شغلونا عن الصلاة
الصفحه ٣٢٤ :
ذلك عليّ ، فلما
فرغ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : إنه لم يمنعني أن أرد عليك إلا أنا أمرنا أن
الصفحه ٣٢٩ : ، ويروى أن هذه الآية لما نزلت
قال أبو الدحداح : «يا رسول الله أوإن الله يريد منا القرض؟» قال : «نعم ، يا
الصفحه ٣٤٢ : يدي
العرش ، والعرش أعظم منه ، وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ما السموات السبع في الكرسي إلا
الصفحه ٣٦٧ :
جبير في سبب هذه الآية أن المسلمين كانوا يتصدقون على فقراء أهل الذمة فلما كثر
فقراء المسلمين قال رسول
الصفحه ٣٩٦ : على نصارى نجران الذين وفدوا
على رسول الله عليهالسلام فحاجوه في عيسى ابن مريم وقالوا : إنه الله وذلك
الصفحه ٤١٥ : وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ
وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ)
(٢٥)
قال ابن عباس :
نزلت هذه الآية بسبب أن رسول
الصفحه ٤١٦ : كِتابِ اللهِ) هو القرآن ، كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يدعوهم إليه فكانوا يعرضون ، ورجح الطبري القول