الصفحه ٩٠ :
الحسن : «المعنى يخادعون رسول الله فأضاف الأمر إلى الله تجوزا لتعلق رسوله به ،
ومخادعتهم هي تحيلهم في أن
الصفحه ٩٤ :
يوجب لوضوحه الحكم بقتلهم وكان ما يظهرونه من الإيمان يحقن دماءهم ، وكان رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٩ : ، و (وَسَطاً) نعت ، والأمة القرون من الناس ، و (وَسَطاً) معناه عدولا ، روي ذلك عن رسول اللهصلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٢٠ : إلا فتنة ، وروي في ذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما حول إلى الكعبة أكثر في ذلك اليهود
الصفحه ٣٧٥ : الشطر
، فقال كعب : نعم يا رسول الله قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم للآخر : قم فاقضه ، فتلقى العلما
الصفحه ٣٩١ : الرَّسُولُ
بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ
وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ
الصفحه ٤٦٨ : ، كان مسلما ثم ارتد ولحق
بالشرك ، ثم ندم فأرسل إلى قومه أن يسألوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم هل لي من
الصفحه ٤٧٧ : بن جبير : هي حال
الذي يجد زادا وراحلة ، وروى الطبري عن الحسن من طريق إبراهيم بن يزيد الخوزي أن
رسول
الصفحه ٤٨١ :
لهم ، على نفر من
أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم من الأوس والخزرج ، وهم في مجلس يتحدثون ، فغاظه
الصفحه ٤٨٤ : العقائد ، وأما
الافتراق في مسائل الفروع والفقه فليس يدخل في هذه الآية ، بل ذلك ، هو الذي قال
فيه رسول الله
الصفحه ٥٠٣ : هذه الترجمة عن عبد الله
بن أبي أوفى أنه قال: حاصرنا قريظة مدة فلم يفتح علينا فرجعنا ، فبينا رسول الله
الصفحه ٥٠٨ : يعلى بن أبي مرة قال : لقيت التنوخي رسول هرقل إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم بحمص ، شيخا كبيرا قد فند
الصفحه ٥١٠ : ، فقال : ما الإيمان؟ ثم قال ما الإسلام؟ فذكر له رسول
اللهصلىاللهعليهوسلم المفروضات ، ثم قال له : ما
الصفحه ٥١٣ : ابن عباس وابن جريج : إنما قال الله لهم
ذلك بسبب علوهم في الجبل ، وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥١٧ : أمر الردة ، وذلك أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما قبض وشاع موته ، هاج المنافقون وتكلموا ، وهموا