الصفحه ٤٩٠ : بكر رضي الله عنه بهذا المعنى ، ويحتمل كلام ثمامة ، أنه أراد
تحقير أمر نفسه وليذهب عن نفس رسول الله
الصفحه ٤٩٥ : المفسرين على أن (يُنْفِقُونَ) يراد به الأموال التي كانوا ينفقونها في التحنث وفي عداوة
رسول الله
الصفحه ٥٠١ : النقاش : وقعة «أحد»
في الحادي عشر من شوال ، وذلك خطأ ، قال الطبري وغيره : فغدو رسول الله
الصفحه ٥١٥ : المؤمنين
بقوله : (وَلَقَدْ كُنْتُمْ
تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ) والسبب في ذلك أن رسول اللهصلىاللهعليهوسلم خرج
الصفحه ٥٣١ : جميع
طاعات الله ورسوله ، والضرب في الأرض يعم القولين ، و (غُزًّى) : جمع غاز ، وزنه ـ فعل ـ بضم الفا
الصفحه ٥٣٤ : ـ
شورى ، وقال الحسن : والله ما تشاور قوم بينهم إلا هداهم الله لأفضل ما بحضرتهم ،
وكان رسول الله
الصفحه ٥٤٦ : اللهُ
لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ) فيمن يؤمن ولا فيمن يبقى كافرا ولكن هذا رسول مجتبى فآمنوا
به. فإن
الصفحه ٥٤٨ : : ما حملك على ما صنعت؟ قال يا رسول الله : إنه
قال قولا عظيما فلم أملك نفسي أن صنعت ما صنعت ، فنزلت
الصفحه ٥٥٢ : ، فيظهر رسول الله صلىاللهعليهوسلم القبول ويستغفر لهم ، ففضحهم الله تعالى بهذه الآية ،
فكانوا يفرحون بما
الصفحه ٥٥٤ : الله عنها إلى حصر الزمن في قولها ، كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يذكر الله على كل أحيانه ، فدخل في
الصفحه ٥٥٨ :
وأحب إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، المعنى : لا تغتري بما يتم لتلك من الإدلال فتقعي فيه
فيطلقك