الصفحه ٢٩٩ : تيمم ولا غيره ،
وقال يحيى بن بكير وابن القرظي : إذا طهرت الحائض وتيممت حيث لا ماء حلّت لزوجها
وإن لم
الصفحه ٢٣ : زياد الفراء كان من أعلام أهل الكوفة بالنحو بعد أستاذه الكسائي وقال فيه
أبو العباس ثعلب : لو لا الفرا
الصفحه ٢٠٠ : الوجه
أظهر الأعضاء في الشاهد وأجلها قدرا ، وقال بعض الأئمة : تلك صفة ثابتة بالسمع
زائدة على ما توجبه
الصفحه ٤٥ : ، واسترضع في بني سعد ، ونشأ فيهم ، ثم ترعرع وعقت
تمائمه وهو يخالط في اللسان كنانة ، وهذيلا ، وثقيفا ، وخزاعة ،
الصفحه ١٤٧ : فيهم ويقول : أي رب ، كيف أرجع إلى بني إسرائيل دونهم فيهلكون ولا يؤمنون بي
أبدا ، وقد خرجوا معي وهم
الصفحه ٢٥٧ : فاعتذر عند رسول اللهصلىاللهعليهوسلم ، وجرى نحو هذا لكعب بن مالك الأنصاري ، فنزل صدر الآية
فيهم ، فهي
الصفحه ٥٣٧ : :
(لَقَدْ مَنَّ اللهُ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُوا
الصفحه ٢٥ : ).
(٥)
أما مصادره في علم التوحيد والتاريخ والسير فلم يكن يختص كتابا دون آخر بل كان
ينقل عن أئمة هذا الشأن
الصفحه ٣١٤ :
وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما) [المائدة : ٣٨] ،
وهذه الآية فيها معنى الأمر لا لفظه فيحتاج مع هذا
الصفحه ١٤ :
: لا أزال أحبه بعد ما سمعت النبي صلىاللهعليهوسلم يقول : «خذوا القرآن من أربعة : من عبد الله بن مسعود
الصفحه ٧١ :
عمر الذي رآه يجره
: «قيل : فما أولته يا رسول الله؟ قال : الدين» وقال علي بن أبي طالب : «محبة
الصفحه ١٥٢ : بنيت لرد ثلاثة واحدا ، وجاز اجتماع
علامتي التأنيث في قوله (اثْنَتا عَشْرَةَ) لبعد العلامة من العلامة
الصفحه ٣٢٦ : الآية من
النفقة بالربع أو بالثمن الذي في سورة النساء ، ونسخ سكنى الحول بالأربعة الأشهر
والعشر». وقال
الصفحه ٢١٨ : ، لأنهم قالوا : ما
ولاه عن قبلته؟ ما رجع إلينا إلا لعلمه أنّا على الحق وسيرجع إلى ديننا كله
الصفحه ٢٧٠ : بالحج.
وقال عطاء أيضا
ومجاهد : لا يصومها إلا في عشر ذي الحجة.
وقال ابن عمر
والحسن والحكم : يصوم يوما