الصفحه ١٤٤ : والأخ أخاه ، فلما استحر فيهم القتل وبلغ سبعين ألفا
عفا الله عنهم وجعل من مات منهم شهيدا ، وتاب على
الصفحه ١٥٦ :
وقوله تعالى : (بِغَيْرِ الْحَقِ) تعظيم للشنعة والذنب الذي أتوه ، ومعلوم أنه لا يقتل نبي
بحق ، ولكن
الصفحه ١٦٨ : يُسِرُّونَ وَما يُعْلِنُونَ (٧٧)
وَمِنْهُمْ
أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ الْكِتابَ إِلاَّ أَمانِيَّ وَإِنْ هُمْ
الصفحه ٣٩١ : ذلك.
ومسألة تكليف ما
لا يطاق ، نتكلم عليها فيما بعد إن شاء الله تعالى.
ولما ذكر المغفرة
والتعذيب
الصفحه ٤٢٠ : ، وهذه
كلها بحسب حال المكره وبحسب الشيء الذي يكره عليه ، فكم من الناس ليس السجن فيهم
بإكراه ، وكذلك الرجل
الصفحه ٤٤٩ : ء» ، لا إله إلا
الله.
قال الفقيه الإمام
: وقوله : (سَواءٍ) نعت للكلمة ، قال قتادة والربيع وغيرهما
الصفحه ٥١٢ : لا يخص اللفظة ، وقال تعالى : (فَسِيرُوا) وهذا الأمر قد يدرك بالإخبار دون السير لأن الإخبار إنما
يكون
الصفحه ١٤٨ :
فيهم رغبة موسى عليهالسلام وأحياهم من ذلك الهمود أو الموت ، ليستوفوا آجالهم ، وتاب
عليهم ، والبعث هنا
الصفحه ١٨٠ : أن يعود
الضمير في (بَعْدِهِ) على المجيء. وهذه الآية رد عليهم في أن من آمن بما نزل
عليه لا يتخذ العجل
الصفحه ٢١٠ : وَتُبْ عَلَيْنا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (١٢٨) رَبَّنا وَابْعَثْ
فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ
الصفحه ٢٤٤ : ء فيهم كما تقول :
صدقني المال وصدقني الربح ، ومنه عود صدق ، وتحتمل اللفظة أيضا صدق الإخبار ،
ووصفهم الله
الصفحه ٢٨١ : فيهم شيء من هذا الخلق بحظهم من وعيد
الآية ، ومن قال إن الآيات المتقدمة هي في منافقين تكلموا في غزوة
الصفحه ٣٣٠ : المشهور عنه ، وقال الحلواني عن
قالون عن نافع : إنه لا يبالي كيف قرأ بسطة ويبسط بالسين أو بالصاد ، وروى أبو
الصفحه ٣٣٤ : أنهم كان فيهم المؤمن والمنافق والمجد
والكسلان ، وقال وهب بن منبه : لم يتخلف عنه إلا ذو عذر من صغر أو
الصفحه ٤٤٨ : الله صلىاللهعليهوسلم : لو لا عنوا لاستؤصلوا من جديد الأرض ، وقال أيضا : لو
فعلوا لاضطرم عليهم الوادي