الصفحه ٣٢٣ : الله تعالى لنا ، فهي في جملة الخمس غير معينة ،
كليلة القدر في ليالي العشر ، فعل الله ذلك لتقع المحافظة
الصفحه ٣٣٨ :
الْأَرْضُ) ، لأن الكفر كان يطبقها ويتمادى في جميع أقطارها ، ولكنه
تعالى لا يخلي الزمان من قائم بحق
الصفحه ٥٥٣ :
للمسلمين وتمادوا
على كفرهم ، فنزلت الآية فيهم وقرأ جمهور الناس : «أتوا» بمعنى فعلوا ، كما تقول
الصفحه ٧٧ :
قال : «والنصب في
الراء على ضربين : على الحال كأنك قلت أنعمت عليهم لا مغضوبا عليهم ، أو على
الصفحه ٢٤٦ :
والتأويل الثاني
وهو قول مالك : ان (مِنْ) يراد بها الولي ، و (عُفِيَ) بمعنى يسر لا على بابها في
الصفحه ٣٢٧ : الاستثناء ، والاستثناء لا يتجه في
هذا الموضع ، بل هو نسخ محض كما قال زيد بن أسلم. وإذا التزم ابن القاسم أن
الصفحه ٣٨١ : ء ، وأما العبيد فاللفظ
يتناولهم. واختلف العلماء فيهم فقال شريح وإسحاق بن راهويه وأحمد بن حنبل : شهادة
العبد
الصفحه ٣٩٧ : صلىاللهعليهوسلم يرد عليهم بالبراهين الساطعة وهم لا يبصرون ، ونزل فيهم
صدر هذه السورة إلى نيف وثمانين آية إلى أن آل
الصفحه ٤٥٨ : كذلك ، مثالا لما قل ، ويحتمل أن يريد طبقة لا تخون
إلا في دينار فما زاد ، ولم يعن لذكر الخائنين في أقل
الصفحه ١٨٦ : سخرت له الجن والريح ،
هو هذا السحر ، فاستخرجته بنو إسرائيل وانبث فيهم ، ونسبوا سليمان إلى السحر
وكفروا
الصفحه ٥٤٩ :
للأعمال في غالب أمر الإنسان ، فأضيف كل كسب إليها ، ثم بين تعالى : أنه يفعل هذا
بعدل منه فيهم ووضع الشي
الصفحه ٣٢٨ :
إنهم فروا من الطاعون : الحسن وعمرو بن دينار. وحكى النقاش أنهم فروا من الحمى.
وحكى فيهم مجاهد أنهم لما
الصفحه ٥٢٧ :
والجراح الواقعة
فيهم ، وقال الربيع وقتادة أيضا بعكس هذا الترتيب ، وقال السدي ومجاهد أيضا
وغيرهما
الصفحه ٢٨٢ : الجمعة شبابا من القراءة فيهم ابن عباس والحر بن قيس وغير
هما فيقرؤون بين يديه ومعه ، فسمع عمر ابن عباس رضي
الصفحه ١٢٣ : ].
وقوله تعالى : (أَعْلَمُ غَيْبَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) معناه : ما غاب عنكم ، لأن الله لا غيب عنده من