الصفحه ٤٨ : أمر عثمان
بن عفان رضي الله عنه أن تحرق أو تخرق.
فأما ابن مسعود
فأبى أن يزال مصحفه فترك ، ولكن أبى
الصفحه ٢٩١ :
ألدُّنْيَا وَاألأَخِرَةَ)
قوله تعالى : (وَلا يَزالُونَ) ابتداء خبر من الله ـ عزوجل ـ وتحذير منه للمؤمنين من
الصفحه ٥٤٠ : موضع الحال وهي حالة معترضة أثناء الكلام ، وقوله
: (لَوْ أَطاعُونا) يريد في أن لا يخرجوا إلى قريش ، وقرأ
الصفحه ١٧١ : ، فلما دخلت في
هذه الآية ألف التقرير استغني عن ألف الوصل ، ومذهب أبي علي أن (أَتَّخَذْتُمْ) من «تخذ» لا
الصفحه ٢٤٣ : «ليس البرّ» بنصب الراء ، جعل (أَنْ تُوَلُّوا) بمنزلة المضمر ، إذ لا يوصف كما لا يوصف المضمر ، والمضمر
الصفحه ١٦٤ : من العيوب ، وقال مجاهد : معناه من الشيات والألوان ، وقال قوم :
معناه من العمل.
و (لا شِيَةَ فِيها
الصفحه ٣١١ : ء هي ، فهي أحق به بأجرة المثل. هذا مع يسر الزوج ،
فإن كان معدما لم يلزمها الرضاع إلا أن يكون المولود لا
الصفحه ٥٠٤ : ان يعترض هذا التمادي بين أثناء الكلمة الواحدة ، جاز
التمادي والتأني بين المضاف والمضاف إليه إذ هما في
الصفحه ١٠ : ـ لأنهم لم يحددوا الزمن الذي كانوا يحفظون
فيه العشر آيات .. ثم إنهم كانوا يعلمون كثيرا منه مما لا يحتاج
الصفحه ٤١٥ : فاجتمع من خيارهم
وأحبارهم مائة وعشرون ليغيروا وينكروا فقتلوا أجمعين كل ذلك في يوم واحد وذلك معنى
قوله
الصفحه ٣٨ : وأن تقرأ المثناة على رؤوس الناس لا تغير ، قيل وما المثناة؟ قال :
ما استكتب من غير كتاب الله ، قيل له
الصفحه ٢٨٦ : ) القرون التي كانت بين آدم ونوح ، وهي عشرة ، كانوا على
الحق حتى اختلفوا فبعث الله تعالى نوحا فمن بعده
الصفحه ١٦٦ : وَهُمْ يَعْلَمُونَ)
(٧٥)
(قَسَتْ) أي صلبت وجفت ، وهي عبارة عن خلوها من الإنابة والإذعان
لآيات الله
الصفحه ٥١٠ : اعترض أثناء الكلام قوله تعالى : (وَمَنْ يَغْفِرُ
الذُّنُوبَ إِلَّا اللهُ) ، اعتراضا موقفا للنفس ، داعيا
الصفحه ١٩١ : الله تعالى حسن ، وقد قامت الأدلة على أن الأوامر لا ترتبط بالإرادة ، وعلى
أن الحسن والقبح في الأحكام