الصفحه ٢٥٤ : (الْقُرْآنُ) ، فالمراد أن القرآن بجملته من محكم ومتشابه وناسخ ومنسوخ
هدى ، ثم شرف بالذكر والتخصيص البينات منه
الصفحه ٥١٢ : في ذاته أيضا هدى منصوب وموعظة ، لكن من عمي بالكفر وضل
وقسا قلبه لا يحسن أن يضاف إليه القرآن ، وتحسن
الصفحه ٣٦ : فصل ليس بالهزل ، من تركه
تجبرا قصمه الله ، ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله ، وهو حبل الله المتين
الصفحه ٢٤٢ : بما قد نزله الله في الكتاب من الخبر به ، والإشارة بذلك على هذا
إلى اشترائهم الضلالة بالهدى ، أي ذلك
الصفحه ١٥٥ : ».
(وَباؤُ بِغَضَبٍ مِنَ
اللهِ) معناه : مروا متحملين له ، تقول : بؤت بكذا إذا تحملته ،
ومنه قول مهلهل ليحيى
الصفحه ٣٤٧ : القرية هو بعده بزمان من سبط هارون فيما روى وهب بن منبه ، وحكى مكي عن
مجاهد أنه رجل من بني إسرائيل غير
الصفحه ٢٨٦ : ) القرون التي كانت بين آدم ونوح ، وهي عشرة ، كانوا على
الحق حتى اختلفوا فبعث الله تعالى نوحا فمن بعده
الصفحه ٨٦ : (أُولئِكَ عَلى هُدىً) ويحتمل أن يكون عطفا.
وقوله : (بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ) يعني القرآن (وَما أُنْزِلَ
الصفحه ٨٣ : ، فليس كونها في القرآن مما
تنكره العرب في لغتها ، فينبغي إذا كان من معهود كلام العرب أن يطلب تأويله
الصفحه ٤٠٢ : الخوارج ، فلا أدري من هم؟
وقالت عائشة : إذا رأيتم الذين يجادلون في القرآن فهم الذي عنى الله فاحذروهم
الصفحه ١٨٤ : المنزلة ، و (مُصَدِّقاً) حال من ضمير القرآن في (نَزَّلَهُ) و «ما بين يديه» :
ما تقدمه من كتب الله تعالى
الصفحه ٢٣١ :
كتموا أمر محمد صلىاللهعليهوسلم ، قال الطبري : «وقد روي أن معينين منهم سألهم قوم من
أصحاب النبي
الصفحه ٢٤١ : قوم التزود من الميتة وقالوا لما استقلت قوة الآكل
صار كمن لم تصبه ضرورة قبل.
ومن العلماء من
يرى أن
الصفحه ٨٤ : .
و (هُدىً) معناه رشاد وبيان ، وموضعه ، من الإعراب رفع على أنه خبر (ذلِكَ) ، أو خبر ابتداء مضمر ، أو ابتدا
الصفحه ٤٨٢ :
بِاللهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ)
(١٠١)
الخطاب بقوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) عام