الصفحه ٩٠ : فيه ونسبته إلى
الجنون والسحر ، إلى سائر ما حكى عنه ، فتلك ادعاءات واهية.
أما عن الصّرفة ،
فلا يرى
الصفحه ٤٧ : الفيض الذى حدثنا عنه هاملتون جب ، هو الذى عبر عنه
الوليد بن المغيرة بأنه (سِحْرٌ يُؤْثَرُ) (٢) وبأن
الصفحه ٤٥ : الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ إِنْ هذا إِلَّا
سِحْرٌ مُبِينٌ).
الصفحه ٧٢ : ،
ثُمَّ نَظَرَ ، ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ ، ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ ، فَقالَ
إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ
الصفحه ١١٤ : السحر ، وقد تتبّع فى هذا ما لم يتتبّع غيره ، واتّفق له ما لم
يتّفق لغيره من الشعراء. وكذلك كثير من وجوه
الصفحه ١٣٤ : بالحجة من نسبته إلى
السحر ، وما فى مستواه من خلط ، ومما لا شك فيه أنهم كانوا قد علموا أن صورة أولئك
الصفحه ١٩٥ : (وَجَعَلُوا لِلَّهِ
شُرَكاءَ الْجِنَّ) [الأنعام ـ ١٠٠]
فقد قدر أن الجملة انتهت عند شركاء ، وأن كلمة الجن كأنها
الصفحه ١٥٦ :
البيئة النحوية بمسائل النظم ، وهذا ابن جنى المعتزلى (ت ٣٩٢) يعقد فصلا بعنوان «مشابهة
معانى الإعراب معانى
الصفحه ٥٤ : والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله» اعلم ـ يقول الخياط ـ علّمك
الله الخير ، أن القرآن حجة
الصفحه ١٠٨ : موقعا فى البلاغة يخرج عن عادة الكلام
الجن كما يخرج عن عادة كلام الأنس فهم يعجزون عن الإتيان بمثله كعجزنا
الصفحه ٦٧ : «وما جعلنا القبلة التى كنت عليها إلا
لنعلم» وقال فى وصف الجنة «فيها أنهار من لبن لم يتغير طعمه» وهو
الصفحه ٦٨ : أنه فى الجنة يلبس هذا الغليظ ويشرب الحليب والزنجبيل صار كعروس الأكراد
والنبط» عبد الرحمن العباسى
الصفحه ٧٨ : (وَجَنَّةٍ عَرْضُها كَعَرْضِ السَّماءِ
وَالْأَرْضِ) (الحديد ـ ٢١)
ومنها إخراج ما لا قوة له فى الصّفة إلى ما
الصفحه ٨٠ : ، فمن ذلك قوله تعالى (كَمْ تَرَكُوا مِنْ
جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ وَزُرُوعٍ وَمَقامٍ كَرِيمٍ) (الدخان ـ ٢٦
الصفحه ١٠٩ : القرآن موقعا فى البلاغة يخرج
عن عادة كلام الأنس كما يخرج عن عادة كلام الجن ، وذلك هو الوجه المذكور فى