الصفحه ١٨٧ : أبلغ من الأول (إِنَّهُ يَراكُمْ
هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لا تَرَوْنَهُمْ) ٥ [الأعراف ـ ٢٧] ويقول فى
الصفحه ١٩٣ : الجمل الآتية (زيد منطلق) و (زيد المنطلق) و (المنطلق زيد) وقد ذهب إلى
أن العبارة الأولى تقال لخالى الذهن
الصفحه ١٩٤ :
الأولى نحوية خالصة ، وأما الفائدتان الثانية والثالثة فتلتقيان مع كلام عبد
القاهر فى أن ضمير الفصل يفيد
الصفحه ١٩٦ : والتأثر بين الجرجانى والزمخشرى ، وإلى
أى مدى استفاد الثانى من الأول.
ولقد تحدث
الجرجانى عن الكناية
الصفحه ٢٠٣ : العرب رقم ٥٦ ، ودائرة المعارف الإسلامية ـ ط ٢
ص ٢٤٥ إلى ٢٦٤ من المجلد الأول وما ورد فيها من مصادر لترجمة
الصفحه ٢٠٨ :
وكتاب (المفتاح)
هو غرة مصنفاته ، وقد قسمه إلى ثلاثة أقسام أساسية تحدّث فى القسم الأول منها عن
علم
الصفحه ٢١٦ : موّه على نفسه وجرب
حظه فى الطعن فلن يفلح فى طمس دعوى الأعجاز وفشله ثابت باستدلال العقل وتجارب
الأولين
الصفحه ٢٣٠ :
البلاغة ـ ج ١ / ص ٦.
(٢) ابن تيمية ـ مقدمة
فى أصول التفسير ـ ٢٢. الطبعة الأولى ٣٩.
(٣) الجاحظ
الصفحه ٢٣٤ : ، الاتجاه
الأول الذى كان فى بيئة الأشعرية ، وذلك الاتجاه الاعتزالى الذى نادى به الخفاجى ،
معترفا للقرآن
الصفحه ٢٤٠ : ، وأبرزوه ومنحوه ما يستحق من الاهتمام.
ثالثا : دراسة الجمال
والذوق الأدبى :
وكذا أولى
المتكلمون الجمال
الصفحه ٢٤٢ : للوصول إليه (٢). وهو يفرق بين الجمال والذوق ، فالأول يحتاج إلى قاعدة ،
تتميز بالصفة المعقولة ، أما الذوق
الصفحه ٢٥٢ : الفصل
الأول منه عن الزمخشرى الذى جمع بين المدرستين (معتزلة وأشعرية) ثم انتقلت فى
الفصل الثانى إلى الحديث
الصفحه ٢٥٦ : الأدباء ، وقد
جفت ينابيع البلاغة بعد الزمخشرى على يد المتكلمين أيضا وذلك لأنهم افتقدوا شروط
أولية فى صفات
الصفحه ٢٥٩ : السائر ، ط
نهضة مصر ـ الأولى ١٩٦٩ م ، تحقيق د. أحمد الحوفى ، ود. بدوى طيانة.
١٢٥ و ٢١٩ و ٤٣٤.
٢ ـ ابن
الصفحه ٢٦٠ : تغرى
بردى ، أبو المحاسن النجوم الزاهرة ـ الطبعة الأولى ، دار الكتب ١٩٣٣ م ٧٤ و ١٢٩