الصفحه ١٥٦ : التفسير (٢).
يقول الدكتور ناصف
«فالظاهر أن سيبويه أدرك النظم الذى هو قوام النحو ، وقد شرح أحيانا مواضع
الصفحه ١٧٠ : المعانى القرآنية كلّ متناسق ، متجاوب لا تناقض فيه
ولا اختلاف ، يقول عند شرح الآية (تِلْكَ حُدُودُ اللهِ
الصفحه ١٧٩ : طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْساً
فَكُلُوهُ هَنِيئاً) (٥) [النساء ـ ٤]
وشرحه آية (لَبِئْسَ ما
الصفحه ٢٢٦ : دينك تحت
__________________
(١) الماتريدى ـ شرح
الفقه الأكبر ـ ٧٠ ط حيدرآباد.
(٢) نفس المصدر ـ ٧١
الصفحه ٢٥٠ : جهود
بارزة فى الدفاع عن إعجاز القرآن ، إذ هدم دعاوى المغرضين ثم أبرز حجج النبوة ثم
شرح رأيه فى إعجاز
الصفحه ٢٥٤ :
وبيان حجج النبوة ثم شرح أسرار الاعجاز.
٥ ـ لم يناد
النظام برأى الصرفة الشهير كما تصوره الأشاعرة
الصفحه ٢٦٣ : ـ الدوانى :
شرح القصائد العضدية تحقيق د. دنيا باسم الشيخ محمد عبده بين الفلاسفة والمتكلمين»
ص ٣٩.
٢٨
الصفحه ٢٦٨ : بيروت والنصر بالرياض ١٠٣ و ١٦٩
٦٢ ـ الماتريدى ،
أبو منصور شرح الفقه الأكبر ، ط حيدرآباد ٢٢٦.
٦٣
الصفحه ٥٨ :
__________________
(١) الخياط ـ الانتصار
ـ ١٥٥ ـ وذكر الجاحظ فى الحيوان ٦ / ٥٠ «قلنا فى كتاب النبوات بما هو كاف إن شاء
الله
الصفحه ٧٥ : فى سبع جهات. وهى.
ترك المعارضة مع شدة توفر الدواعى ، والتحدى للكافة ، والصّرفة ، والبلاغة
والأخبار
الصفحه ١٢٦ :
البلاغة معجز للعرب والعجم ، كإعجاز الشعر المفحم ، فهذا معجز للعجم خاصة كما ذلك
معجز للكافة» (١).
ويقول
الصفحه ١٣٤ : ، ناقض للعادة وأنه فى معنى قلب العصا
حية ، وإحياء الموتى ، فى ظهور الحجة به على الخلق كافة.
ودائما ما
الصفحه ١٨٥ : ينزّل به سلطانا وهذه الآية فى نفسها كافية لا حاجة إلى
غيرها. والسؤال الواقع مجازا عن النظر ، حيث لا يصح
الصفحه ٢١٥ : وشدة حاجتهم لها ،
ثم إعجازه لتحدّيه الكافة ، وليس مع التحدى صرفة ، إلا أن يصرف ـ المتكلفون فيه ـ عن
أن
الصفحه ٢١٩ : للعرب ، كإعجاز الشعر المفهم للعرب خاصة كما أن
ذلك معجز للكافة (٣).
ثم هو يفصل هذا
التعريف ، فيتناول