الصفحه ١٩ :
أولا : النشأة والازدهار
نشأ علم الكلام
بسبب من القرآن الكريم ، والسنة الشريفة. وهو علم يتضمن
الصفحه ١٥٦ : عين شمس ـ المجلد الثالث ص ١٨ ـ سنة
١٩٥٢ م.
(٤) الدكتور حسن عون ـ
أول كتاب فى نحو العربية ـ مجلة آداب
الصفحه ٢٦٣ :
٢٣ ـ الخفاجى :
أبو سنان سر الفصاحة ، تحقيق عبد المتعال الصعيدى ط صبيح ١٩٦٩ م ١٢٥ و ٢١٩ و ٢٢٥ و
٢٣٣
الصفحه ٣٥ : » (٣).
الأشاعرة : وهم
أصحاب أبى الحسن الأشعرى ولد سنة ٣٦٠ ه (٤) ونشأ فى بيت زوج أمه أبى على الجبّائى المعتزلى
الصفحه ٣٨ : .
(٣) الشيخ محمد عبده
بين الفلاسفة والكلاميين ـ ١٨٨ و ١٨٩. تحقيق الدكتور سليمان دنيا الطبعة الأولى
سنة ١٩٥٨
الصفحه ٢٦١ : ، الطبعة الأولى الترقى ، دمشق ١٩٣٩ م ص ٢٣٠
ح ـ منهاج السنة
النبوية فى نقض الشيعة القدرية ، تحقيق الدكتور
الصفحه ٧٤ : فى
الإعجاز.
الرّمّانى والإعجاز
هو أبو الحسن بن
عيسى بن على بن عبد الله الرمانى ، ويعرف بالإخشيد
الصفحه ١٤ : المعتزلة ، فهذا كتاب «الياقوت»
لأبى إسحاق بن إبراهيم بن نوبخت من قدماء متكلمى الشيعة يؤكد ما أذهب إليه
الصفحه ١٢٥ : مقصورة فى أنفسها ، وقال على بن عيسى الرمانى ، إن
الفواصل بلاغة والسجع عيب ، وعلّل ذلك بما ذكرناه من أن
الصفحه ١٦٩ : كتابه «الكشّاف» ، وعنه قال المترجمون لحياته أنه :
جار الله محمود بن
عمر ، ولد بزمخشر من إقليم خوارزم
الصفحه ٢٤ : بكافرين ، بل المسألة فوق ذلك قلبية بحتة.
ومن ثمّ بنى أمية
مؤمنون مهما ارتكبوا.
ولم تر طائفة من
الصفحه ٣٣ : المأمون
القول بخلق القرآن ولكنه لم يصمّم على حمل الناس عليه إلا سنة ٢١٨ ه (٢) وحدثت المحنة التى ابتلى بها
الصفحه ٥٢ : البلاغة.
النّظّام وإعجاز
القرآن :
هو إبراهيم بن
سيّار النّظّام (ت ٢٣١ ه) قال عنه الجاحظ «ما رأيت أحدا
الصفحه ٥٩ : واللّدد عند الخصومة ، فقال تعالى (فَإِذا ذَهَبَ الْخَوْفُ
سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدادٍ) وقال
الصفحه ٢٥ : والظلم معلنا «أنه لا قدر والأمر أنف» أى خارج عن إطار القدريّة المزعومة
وكان هذا التابعى معبد بن خالد