الصفحه ٧٨ : العقلى وطبقاته فى الحسن ، وقال أنه يأتى على وجوه ، منها
إخراج ما لا تقع عليه الحاسة إلى ما تقع عليه
الصفحه ١٤٦ :
الحقيقة ، فقلت :
خرج زيد ، وبالانطلاق عن «عمرو» ، فقلت : عمرو منطلق ، وعلى هذا القياس. وضرب آخر
لا
الصفحه ١٤٧ : النفى «واقع بها متناولا الخروج على الإطلاق ، بل الخروج واقعا
من زيد ومسندا إليه. ومختصر كل الأمر أنه لا
الصفحه ١٥٠ :
الاستعارة ، إنما
هى : ادعاء معنى الاسم للشيء ، لا نقل الاسم عن الشيء ، وإذا ثبت أنها ادعاء معنى
الصفحه ١٨٦ :
وأقلعى ، وذلك وأن
كان لا يخلى الكلام من حسن فهو كغير الملتفت إليه بإزاء تلك المحاسن التى هى اللب
الصفحه ٢١٤ : » (١).
٢ ـ ذكر أن العرب
لم يسكتوا أمام القرآن لأنه «لا يجوز أن يطبقوا على ترك المعارضة وهم يقدرون عليها
الصفحه ٧٣ :
أن هذه الأمور
معجزة ، لا أنها تقدح فى إعجاز القرآن ، لأنا قد بينا وجه كونه دلالة ومعجزة. فإن
كان
الصفحه ٩١ :
انصرفت
عن المعارضة لعلمهم بأنها غير ممكنة ، على ما دللنا عليه ، ولو لا علمهم بذلك لم
تكن لتنصرف
الصفحه ٩٤ :
تكملة رأى أبى
هاشم أو بمعنى أدق تنقيحه «يقول : اعلم أن الفصاحة لا تظهر فى أفراد الكلام ،
وإنما
الصفحه ١٣٣ : الكافرين للكافرين حين اختلوا بأنفسهم وتحدثوا فى شأن القرآن ، ثم نجادلهم
فيما قالوا ، حتى لا نحتج عن الخصم
الصفحه ١٤٤ :
فصاحة للفظ وحدة (١). لأنه لا يتصوّر أن يكون بين اللفظين تفاضل فى الدلالة حتى
تكون هذه أدل على
الصفحه ١٨١ : الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ
هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) [البقرة : ١ ـ ٢]
فبعد أن يورد وجوها فى إعرابها ينأى بنا عن
الصفحه ١٩٠ : ناحية
الجمال الحادث عن أحكام معانى النحو ، مما لا يدع سبيلا لشك ، فى أن الزمخشرى إنما
يتأثر عبد القاهر
الصفحه ١٩٤ :
الوارد بعده خبر
لا صفة ، والتوكيد ، وإيجاب فائدة المسند ثابتة للمسند إليه دون غيره» والفائدة
الصفحه ٢٠٩ : المنطق بأصوله ومناهجه الحادة ، حتى فى لفظها
وأسلوبها الذى لا يحوى أى جمال» (١).
السكاكى ومحاولة
مع