الصفحه ٧٠ :
الذى يعدّ هو من
أنجب تلاميذها ، بالرغم من وقوع الخلاف فيما بينهم فى بعض الفروع.
أبو هاشم الجبائى
الصفحه ٧٣ :
أن هذه الأمور
معجزة ، لا أنها تقدح فى إعجاز القرآن ، لأنا قد بينا وجه كونه دلالة ومعجزة. فإن
كان
الصفحه ٨٠ :
ما يلقانا فى
القصص القرآنى ، فقصة كقصة موسى ذكرت فى سورة الأعراف وفى طه وفى الشعراء ، وغيرها
لوجوه
الصفحه ٨٧ :
فيه ابن كثير أنه (من
أجلّ مصنفاته وأعظمها وقد أبان فيه عن علم وبصيرة جيدة) (١).
وقد أطلع الشيخ
الصفحه ٨٩ :
الفقهاء وقيل أيضا
، أنه لم يتقدم بجمعه ، لأن فى أيامه كان ينتظر الوحى والزيادة ، وقد كانت تنزل
الصفحه ١١٦ : الشعراء أو الكتاب ، فنحن حين نقرأ لعنترة أو لأبى فراس أو للمتنبى شعرا فى
الشجاعة والبطولة والحروب نجد
الصفحه ١٢٣ :
والنص على حقيقته
يقول فيه الرمانى بعد أن ذكر أقسام البلاغة العشرة «الإيجاز تقليل الكلام من غير
الصفحه ١٢٤ : المتكلّف لا السجع
عامة.
وقد تصور أن السجع
من الكلام ، يتبع المعنى فيه اللفظ ، الذى يؤدى السجع وليس الأمر
الصفحه ١٤١ :
فقد ارتبط الجانب
الدينى بدراسة الإعجاز ، ودراستهما فى نظر الجرجانى فريضة دينية ، فالشعر ديوان
وسجل
الصفحه ١٤٥ : هذه
الأسباب ، أن تكون أصلا فى الإعجاز ، فلم يبق إلا أن يكون فى «النظم» : وليس هو فى
ضم الشيء إلى الشي
الصفحه ١٥٠ :
الاسم للشيء ، علمت أن الذى قالوه من : أنها تعليق للعبارة على غير ما وضعت له فى
اللغة ، ونقل لها عما وضعت
الصفحه ١٧١ :
(وَلِسُلَيْمانَ
الرِّيحَ عاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ إِلى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها
الصفحه ١٧٦ : المضارع (٤) وكذا وقف عند استعمال اسم الفاعل فى الآية (يَوْمَ تَرَوْنَها تَذْهَلُ كُلُّ
مُرْضِعَةٍ عَمَّا
الصفحه ١٩٠ : عبد القاهر الجرجانى ، وردت فى الكشاف معترفا فيها الزمخشرى بإمامة
الجرجانى ، حيث يقول معجبا : «وقد ملح
الصفحه ٢٠٧ :
الاجمال والاختصار
، ونراه يعلن فى فاتحته أنه سيعنى بتنظيم ما صنعه عبد القاهر فى كتابه (دلائل