الصفحه ٢٦٤ : عبد الكريم بن أبى بكر محمد الأنساب ـ ط ليدن ١٩١٢ م ٧٤ و ١٦٩.
٣٧ ـ السيوطى ـ جلال
الدين ا ـ بغية
الصفحه ٢٦٦ : الكوثرى ٣٥ و ٨٧ و ١٠١.
٤٧ ـ العسقلانى ـ ابن
حجر شهاب الدين أحمد ا ـ ميزان الاعتدال فى معرفة الرجال
الصفحه ٢٦٨ :
٥٧ ـ القرطبى.
التذكار فى أفضل
الأذكار ط المعارف العلمية ٤٦.
٥٨ ـ القفطى ،
جمال الدين أبو الحسن
الصفحه ٢٦٩ : .
مرآة الجنان وعبرة
اليقظان ط حيدرآباد ١٣٣٨ ـ الأولى.
١٢٩.
٧٢ ـ ياقوت الحموى
ـ شهاب الدين أبو عبد
الصفحه ٢٨٣ :
(ر)
الرازى ـ فخر
الدين ١٥ و ٤٩ و ٧٠ و ٢٠٣ و ٢٠٦ و ٢٠٨ و ٢٠٩ و ٢٥٢
ابن الراوندى ١٥
و ٣٤ و ٥٣ و ٥٤ و ٥٥ و ٦٧
الصفحه ٢٩٢ : ـ ٢١٠ ابن حزم الأندلسى ٢٠٣ ـ فخر الدين الرازى ٢٠٦ ـ السكاكى ٢٠٧ ـ ٢١٠.
الفصل
الثالث : إعجاز القرآن
بين
الصفحه ١٩٢ : تخصيص له ممن وقع عليه ، ويقول «المتكلم قد يريد
المفعول ، ولكنه لا يذكره لدلالة الحال عليه ، وقد يكون
الصفحه ٩٠ :
إخفائها ، لأن هذا الاحتجاج أسهل من إيراد المعارضة ، وأقوى فى بطلان أمره ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لأنه لا فرق
الصفحه ١٠٥ : : معنى قولنا «إن القرآن معجز» على أصولنا ،
أنه لا يقدر العباد عليه ، وقد ثبت أن المعجز الدال على صدق
الصفحه ١١٤ : عليه والتعمل له ، ويدرك بالتعلم ، فما كان كذلك فلا سبيل إلى معرفة إعجاز
القرآن به ، وأما ما لا سبيل
الصفحه ١٣٩ :
يَحْتَسِبُوا) وقول الرجل : آتيك من حيث لا تشعر ، يريد أنزل بك المكروه.
نعم ، إذا قلت ذلك للواحد منهم ، إن أعطاك
الصفحه ٩٣ : الزيادة والنقصان ، واختلاف الزيادة من قادر إلى أقدر صعودا ، يجعلها تقف
عند حد لا تتعداه ويرجع هذا إلى
الصفحه ١٦١ : وحدها لا تكوّن الكلام البليغ
فالمترجمون مثلا ينقلون معانى دقيقة لفلاسفة اليونان ، وغيرهم ، ومع ذلك لا
الصفحه ١٨٥ : ينزّل به سلطانا وهذه الآية فى نفسها كافية لا حاجة إلى
غيرها. والسؤال الواقع مجازا عن النظر ، حيث لا يصح
الصفحه ٢٠٥ : الكلام ، فكانت تكون الحجة بذلك أبلغ ، وما نعلم لهم شغبا غير
هذين ، وكلاهما لا حجة لهم فيه ... واستطرد فى