الصفحه ١٠٨ : ، وكذا الكتاب البلغاء منهم
عاجزون فى ميدان الشعر ، ونرى الخطباء الأبيناء قد لا يتمكنون من نظم بيت ، وغير
الصفحه ١٤٠ : القرآن معجز بنفسه ـ كما يقول الجرجانى وأنه فى نظمه وتأليفه على وصف لا
يهتدى الخلق إلى الإتيان بكلام هو فى
الصفحه ٢٧٧ :
يَصْنَعُونَ) (٦٣) ١٧٩
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ) (٩٤) ـ ١٧٢
الصفحه ٢٧٨ : ) (١٨) ـ ١٨٨
(٢٤)
النور
(وَلا تَأْخُذْكُمْ
بِهِما رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللهِ) (٢) ـ ١٨٤
(وَالَّذِينَ
الصفحه ٢٧٩ : ضَلالٍ مُبِينٍ) (٢٤) ٨٠ و ١٨٢ و ١٨٨.
(قُلْ لا
تُسْئَلُونَ عَمَّا أَجْرَمْنا وَلا نُسْئَلُ عَمَّا
الصفحه ٤٥ : الرمانى ثم القاضى عبد الجبار ، سيعطى لنا صورة بارزة
لجهود المعتزلة فى الدفاع عن الدين وفى إبراز أهم قضاياه
الصفحه ٥٦ : وبلاغة وله على البلاغة فضل لا ينكر.
وأنى لأرى أن جانب
هدم الدّعاوى خدم الأعجاز بصورة تتساوى مع الجهود
الصفحه ٨٧ : إلى القول فى الإعجاز ، كانت بدايته الكلام فى وحدانية الله تعالى ،
وهى وحدانية مطلقة ، لا شريك ولا شبيه
الصفحه ١٧٤ : (وَاخْشَوْا يَوْماً لا يَجْزِي والِدٌ
عَنْ وَلَدِهِ وَلا مَوْلُودٌ هُوَ جازٍ عَنْ والِدِهِ شَيْئاً) [لقمان
الصفحه ٢٢٤ : أبى الحسن الأشعرى ، (٨) لا القائم بالنفس
__________________
(١) الأسفراييني ـ التبصير
فى الدين
الصفحه ٢٤١ : » (٢). والجاحظ يكرر دائما القول فى أنه «لا ينبغى أن يكون اللفظ
عاميا وساقطا سوقيا» (٣) وأن المعانى (إذا كسيت
الصفحه ٢٥٦ : المتكلم وهى أن يحسن العلم بالدين والأدب بقدر ما يحسن العلم
بالفلسفة والمنطق وهم قد أحسنوا العلم بالفلسفة
الصفحه ٢٥٩ : ، تاريخ تيمور ص ١٢٩.
ب ـ المصادر :
القرآن الكريم.
١ ـ ابن الأثير ـ ضياء
الدين أبو الفتح.
المثل
الصفحه ١٣ : وحيا ، ولا يختلف عن الكتب الدينية الأخرى فى شىء.
واندفع علماء
المسلمين ، من لغويين ومفسرين ومتكلمين
الصفحه ١٩ : : «إنها
كانت لأن أول خلاف وقع فى الدين كان فى كلام الله عزوجل أمخلوق هو أم غير
مخلوق؟ فتكلم الناس فيه