الصفحه ٢٢٥ :
ولا المتلو فى
المصاحف ، يقول «لا يجوز أن يقال أن شيئا من القرآن مخلوق لأن القرآن بكماله غير
مخلوق
الصفحه ٢٣٥ : والثقافة الواسعة والتمرس بالجدل ، أصبح أصحاب الحديث القدامى لا
يملئون مكانهم فى الدفاع عن الدين أمام هؤلا
الصفحه ١١٣ : تحكّم فى هذين الأمرين فما ظنك بما دونهما؟ لأن النفوس لا تطمئن على هذا
الظلم ، والقلوب لا تقرّ على هذا
الصفحه ١٠٩ : من خرز ، وكالياقوت
فى واسطة العقد.
تاسعا : أن الحروف التى بنى عليها كلام العرب تسعة وعشرون حرفا
الصفحه ١٩٩ : ، الذى يقول فيه (إن الحروف التى بنى عليها كلام العرب تسعة وعشرين حرفا
وعدد السور التى أفتتح فيها بذكر
الصفحه ١٠٧ : الغيوب ، وأنه كان معلوما من حال النبى صلىاللهعليهوسلم ، أنه كان أميا لا يكتب ولا يحسن أن يقرأ ، أخذ
الصفحه ١٢٣ :
والنص على حقيقته
يقول فيه الرمانى بعد أن ذكر أقسام البلاغة العشرة «الإيجاز تقليل الكلام من غير
الصفحه ١٥٤ : الشيء الجميل (٢).
وهذا الأمر واضح
لدى الجرجانى ، مرة يقول : أنه لا يكفى فى علم الفصاحة أن تنصب لها
الصفحه ٨٩ : قائلا : أنه لا فرق بين أن
يحدثه تعالى فى السماء ويأمر جبريل بتحمله عند بعثته الرسول ، عليهالسلام
الصفحه ٢٢٧ : القضايا التى
شغلتهم دفاعا عن الدين الحنيف أمام المشبهة والملحدين وأصحاب الأهواء ، نادوا
بمبادئهم الخمسة
الصفحه ٣٦ : تخلت عن نصرة المعتزلة وأغلب الناس يمالئون الحكومة
أينما كانت ، ويخافون أن يعتنقوا مذهبا لا ترضاه
الصفحه ١٣٢ :
وتتلخص دلائل
الأحوال فى نظره ، فيما يلى :
(ا) المتعارف من
عادات الناس وطبائعهم أن لا يسلّموا
الصفحه ١٧١ : الله له
بالتزكية ، ومن شهد لنفسه أو شهد له من لا يعلم (٢) وفى الآية (سِيماهُمْ فِي
وُجُوهِهِمْ مِنْ
الصفحه ٢٢٨ : اللغة توفيقية
لا توفيقية.
وقد ظهرت هذه
المسألة : اللغة اصطلاح أم توقيف؟ بين المعتزلة والأشاعرة؟ يقول
الصفحه ٣١ : رأسهم جهم بن صفوان الذى رأى أن «لا فعل لأحد فى الحقيقة إلا لله وحده ،
وأنّه هو الفاعل وأنّ الناس إنمّا