الصفحه ١٧٣ : .
(٦) من أكابر
التابعين ، لقى عليا عليهالسلام.
(٧) علت : ضبط وأتقن.
(٨) اللحيان : منبت
اللحية.
الصفحه ١٨٢ : تقول فى «كيف» ، حيث كان
إنكارا للحال التى يقع عليها كفرهم؟ قلت : حال الشيء تابعة لذاته ، فاذا امتنع
الصفحه ٢٢٠ : الدائرة بأكملها وأحل محلها نظرية
المعانى والبيان. وسار على نهجه التابعون.
ثالثا : الأخبار
عن الغيوب
الصفحه ١١٧ : جملة لا تفصيلا ، فالسورة ـ لا
الآية ـ أصغر وحدة فنية فى القرآن ، ويمكن الحكم بها على إعجازه فى النظم
الصفحه ١٥٠ : تكون محسوسة ، وجب الحكم
ضرورة بأنها صفة معقولة ، وإذا وجب الحكم بأنها صفة معقولة ، فإنا لا نعرف للفظ
الصفحه ١٩٦ : إِنَّما
نَحْنُ مُصْلِحُونَ) : إنما لقصر الحكم على شىء كقولك : إنما ينطلق زيد أو لقصر
الشيء على حكم كقولك
الصفحه ١٣ : ، ولا صلة لها بالحكم والسعى إليه.
والخوارج قد رفضوا
حجج الشيعة فى الخلافة ، فهما فى صعيد واحد بالإضافة
الصفحه ٢٠ : تعالى «ادع
إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة ، وجادلهم بالتى هى أحسن ـ (النحل ـ ١٢٥)
(٤) يقول ابن
الصفحه ٢٢ : هشام بن الحكم ، وشيطان الطاق ،
والشّكال ، وابن قبّة ، وأبو سهل النوبختى ، وغيرهم ، وهم شيعة (٣). ومنهم
الصفحه ٢٦ : ، وما
يصل إليه من نتائج ، فلم ينظروا إلى صحابة الرسول صلىاللهعليهوسلم نظرة المرجئة ، التى تحاشت الحكم
الصفحه ٣٢ : ذلك. فانظر إلى مجالس أبى
الهذيل مع هشام ابن الحكم ، ومجادلات النظّام مع رافضة عصره ، والمناظرات بين
الصفحه ٥٨ : وبجودة الإفهام وحكمة البلاغ ، وسماه فرقانا ، كما سماه قرآنا ،
وقال (عَرَبِيٌّ مُبِينٌ) وقال
الصفحه ٧٣ : الحكم بهما ، لا أنه يقدح فيما دل على أنهما علة أو
دلالة ، وإنما يعترض على الكلام بالأمور التى تجرى مجرى
الصفحه ٨٠ : من الحكمة ، منها التصرف فى البلاغة من غير نقصان من أعلى مرتبة ، ومنها
تمكين العبرة والعظة.
وينتقل
الصفحه ١٠٨ :
ذلك. فلكلّ قدرته ، أما القرآن فقد تصرف فى مختلف الوجوه من ذكر قصص ومواعظ
واحتجاج وحكم وأحكام وإعذار