الصفحه ٢٣٣ :
ويذكر أن
المخالفين للأشعرية ذهبوا إلى إثبات السجع فى القرآن وزعموا أن ذلك مما يبيّن به
فضل الكلام
الصفحه ٢٤١ : للإبانة عن الأغراض التى فى النفوس وإذا كان كذلك ، وجب أن يتخيّر من
اللفظ ، ما كان أقرب إلى الدلالة على
الصفحه ٩٦ : ذلك عليهم. لما يختص به من المزية فى
الفصاحة.
ـ وأن هذه المزية
لم تجر العادة بمثلها فى كلام الفصحا
الصفحه ٢١٥ : الرأى الذى يتناقل
الأشاعرة عنه فيه من التحريف ما فيه ـ يقول الدكتور الحاجرى عن رأى الجاحظ فى
الصرفة
الصفحه ١٩٣ : (٢).
ويسهب عبد القاهر
فى بيان الفروق بين صور الخبر المنكّر والمعرّف وتحوله إلى مسند إليه على نحو ما
تصور ذلك
الصفحه ٣٨ : كلامه
النفسى المكون من كلمات رتبها فى علمه الأزلى بهذه الصفة وهذه الكلمات المرتبة
بحسب وجودها العلمى
الصفحه ١١٤ : الرمانى ـ أضاف
ذلك إلى موضع التشبيه ، وما قرن به من الوجوه (١).
وأخيرا ، لا يظن
ظان أن فى كلام الرسول
الصفحه ٧٦ :
وكل داع يدعو إلى
مثله وهو مع ذلك ممكن له ، فلا يجوز ألّا تقع شربة منه حتى يموت عطشا لتوفر
الدواعى
الصفحه ١٤٤ : إلى ما تعاطاه مسيلمة من الحماقة فى «إنا أعطيناك الجماهر ، فصلّ
لربك وجاهر ، والطاحنات طحنا
الصفحه ٢١٩ : اللفظ على المعنى ، وهو غث مستكره ونافر
متكلف ، وإنما البلاغة ، إيصال المعنى إلى القلب فى حسن صورة من
الصفحه ١٥٧ :
فى الأبيات
المشهورة (ولما قضينا من منى) (١) ويذكر أن المقاييس النحوية معنوية ولفظية ، والمعنوية
الصفحه ٢٠٤ : أنظمه أم فى نصه من الإخبار بالغيوب؟ ويجيب بأنه «قال بعض أهل الكلام
نظمه ليس معجزا وإنما إعجازه : ما فيه
الصفحه ١٥٤ : استخدام الألفاظ العامة فى وصف الجميل من حيث هى تجمع إلى الذاتية
خطأ التجريد ، ويدعو إلى البحث عن كل عنصر
الصفحه ١٣٩ : إن الإتيان والمجيء
انتقال من مكان إلى مكان ، وصفة من صفات الأجسام ، وأن الاستواء إن حمل على ظاهره
لم
الصفحه ١٧٩ : (٣). ويشير إلى ما بين لفظتى (كسبت) و (اكتسبت) من فروق فى
الآية (لَها ما كَسَبَتْ
وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ