الصفحه ٢٥٢ : : إنا لله وإنا إليه راجعون ، لقد
نسبتم نبيا من أنبياء الله إلى التهاون في صلاته حتى خرج في إثر الطير ثم
الصفحه ٢٦٣ : الآية من خلال قوله (ثُمَّ أَنابَ) بأنه ابتعد عن الخط قليلا ، في ما هو القرب السلوكي من
الله ، ثم عاد
الصفحه ٣٠٥ :
تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى ثُمَّ إِلى
رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ
الصفحه ٣٠٧ : إلى الله مبتهلا إليه في إخلاص عميق طارئ يستغرق
فيه ، ليشهد الله على قلبه بإخلاصه له (ثُمَّ إِذا
الصفحه ١٩ : الموقف بطريقة سريعة ، تحتوي المشاعر ،
وتخفف تأثير الآخرين عليها ، ثم تبدأ في مناقشة الأمور بطريقتها
الصفحه ٢٩ : فمات وبقي قائما سنة ، وتم
البناء ثم سلّط الله على منسأته الأرضة حتى أكلتها ، فخر ميتا فعرف الجن بموته
الصفحه ٤٤ :
الآيات
(قُلْ يَجْمَعُ
بَيْنَنا رَبُّنا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنا بِالْحَقِّ وَهُوَ الْفَتَّاحُ
الصفحه ٤٥ : ، (قُلْ يَجْمَعُ
بَيْنَنا رَبُّنا) وهو الحكم العادل الذي يحكم بين الناس كلهم من موقع قوّته
وعدله (ثُمَّ
الصفحه ٥١ : ءَكُمْ) فما هي علاقتنا بذلك ، فإذا كان ثمّة ضغوط منا على أجسادكم
، فهل كنا نضغط على عقولكم وقلوبكم
الصفحه ٥٨ :
الآيات
(وَيَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ يَقُولُ لِلْمَلائِكَةِ أَهؤُلاءِ إِيَّاكُمْ كانُوا
الصفحه ٥٩ : (ثُمَّ يَقُولُ لِلْمَلائِكَةِ أَهؤُلاءِ
إِيَّاكُمْ كانُوا يَعْبُدُونَ) هل توافقونهم على هذا النهج ، وهل
الصفحه ٦٤ :
المفكرة ، ليكون الفكر فكر المجموع من خلال فكر الجميع ، لا فكر المجموع من خلال انفعال
المجموع ، (ثُمَّ
الصفحه ٦٩ : فعل لفعل.
ثم يتابع هذا
الكاتب كلامه فيقول : «بعد كل هذا الشرح النفسي للعقل الجمعي ، قد بان لنا
الصفحه ٩٢ : نشاط الناس ثم تموت في ذهاب الصورة وغياب الزمن ، بل يرتفع إلى الله ، بما فيه
من نفع للإنسان والحياة في
الصفحه ٩٨ : رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ
وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتابِ الْمُنِيرِ (٢٥) ثُمَّ أَخَذْتُ
الَّذِينَ كَفَرُوا