الصفحه ١٩ : تمايزها! (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ) ويحرّكون عقولهم لمعرفة الحقيقة الإيمانية التي تشير
الصفحه ٢٢ : لا ينسجم مع
مصلحتهم الحقيقية ، ولا يلتفتون إلى أن الله يملك العقاب كله ، والثواب كله ،
ويرجع إليه أمر
الصفحه ٢٩ :
به من هذه الناحية ، بالإضافة إلى النواحي الأخرى التي تفرض على الإنسان أن يعبد
الله من موقع حقيقة
الصفحه ٣١ : بمدلولها ومعناها ، وبين الوجود الذي يسبح بحضور
الحقيقة فيه. وهكذا يجد الإنسان في كل شيء تجسيدا لتسبيح الله
الصفحه ٥١ : متوازنا ، يحدد
دورهم فيها ، ودورها في مصيرهم ، ويقف بحدودها عند حدود أعمارهم ، ولأدركوا
الحقيقة الكونية
الصفحه ٥٢ : الله سكينة
لنفس المؤمن
(الَّذِينَ آمَنُوا) بالله ، ووعوا حقيقة الإيمان ، وعرفوا موقع الله من وجود
الصفحه ٥٩ : محدد ، بل تمتد بامتداد
حركة الحقيقة الخالدة في الحياة ، لتتكامل المسيرة على مستوى تكامل المراحل
الصفحه ٦٥ : ءَكَ
مِنَ الْعِلْمِ) من وحي الله ، الذي يحقق لك وضوح الرؤية للحقيقة بما لا
يدع مجالا للشك أو للريب
الصفحه ٦٧ : ، لأن لديه علم حقيقة الأشياء الذي تعبر عنه
كلمة أم الكتاب؟
أم أن هذه الفقرة
تتعلق بالمحو والإثبات في
الصفحه ٧٨ : الحقيقة ، ومن الكفر إلى الإيمان ، بل يريد
لهم أن يؤكدوا ذاك التحرك في تحريك الواقع من حولهم ، لأن الدين
الصفحه ٨٤ : الذي
يعيشون فيه اللقاء بالحقيقة الإلهية والالتزام بنهجها القويم ، وتضررهم بالكفر
الذي يمثل ظلام العقل
الصفحه ٨٦ : والبرهان القاطع على
الحقيقة من أقرب طريق ، ودعوهم للإيمان على هذا الأساس ليفكروا ويتأملوا ويقتنعوا
الصفحه ٨٧ : التعبير عنه بصراحة.
* * *
تأكيد الرسل على
حقيقة وجود الله
(قالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي
اللهِ شَكٌّ
الصفحه ٨٨ :
وفكر ينطلق في
آفاق الكون للالتقاء بالحقيقة الإلهية في وعي الوجدان وصفاء الحس وإشراقة الفكر ،
بعيدا
الصفحه ٩٦ : الفكري
المجرد ، بعيدا عن حقيقة وجود الإنسان في نفسه ، وفي قدرته المحدودة أمام قدرة
الله المطلقة ، وفي