الصفحه ٢٦١ : .
والفرقة السابعة منهم السبائية أتباع ابن سبأ الذي ادعى إلهية علي رضي الله
عنه في حياته وزعم أنه في السحاب
الصفحه ١٧٢ : . وقالت الواقفية لا يحمل على وجوب ولا على ندب ولا على غيرهما إلا بدلالة.
وبه قال أبو الحسن الأشعري وابن
الصفحه ٨١ :
وبناه على أصل في
أن الأعراض لا تدرك بالحواس. والذي يصح عندنا في هذه المسألة قول القلانسي وعليه
الصفحه ١٤ : في دعواها أن كثيرا من الأفعال المحكمة المتقنة يقع ممن لا علم له بها على
سبيل التولّد. واختلفت القدرية
الصفحه ٧٧ : وأن يكون معلوماته كلها مقدورة له وهذا يوجب كون
ذاته مقدورا له كما كان معلوما له فانقطع أبو الهذيل في
الصفحه ٢٥٣ : العناصر الأربعة وهي الأرض
والماء والنار والهواء وقالوا فيها أربع طبائع قديمة وهي الحرارة والبرودة
والرطوبة
الصفحه ١٣٦ : جنسها فأخطأ في التأويل وهذا تأويل الجبائي. وقال ابنه أبو هاشم إنّ ذلك كان
ذنبا منه. ثم قال أبو هاشم
الصفحه ٣٠ :
المسألة الثالثة عشرة
من الأصل الأول
في بيان شروط العلم والإدراكات
ليس لوجود العلم
والرؤية
الصفحه ٢٣ :
وأما الإجماع المعتبر في الحكم الشرعي فمقصور على إجماع أهل عصر من أعصار
هذه الأمة على حكم شرعي
الصفحه ٢٣٣ :
الأصل الرابع عشر
من أصول هذا الكتاب
في بيان أحكام
العلماء والأئمة
يقع في هذا الأصل
خمس عشرة
الصفحه ١٣ :
ذكر الأصل الأول
في بيان الحقائق
والعلوم على الخصوص والعلوم
هذا الأصل مشتمل
على خمس عشرة
الصفحه ٢٤ :
في اعتبار الحرز
فيه. هذا قول أكثرهم وقد أجازت النّجدات منهم الاجتهاد في فروع الشريعة.
والخلاف
الصفحه ٥١ :
بابن المعتمر أنّ الجوهر الواحد لا يحتمل الأعراض فإذا اجتمعت ثمانية أجزاء وصارت
جسما أحدثت في أنفسها
الصفحه ١٤٨ :
والمنجمين. وزعم
النظام أن الإعجاز في القرآن من جهة ما فيه من الأخبار عن الغيوب ولا إعجاز في
نظمه
الصفحه ١٨٣ :
الأصل الحادي عشر
من أصول هذا الكتاب
في معرفة أحكام
العباد في المعاد
هذا الأصل مشتمل
على