الصفحه ٢٠٨ :
النار. واختلفوا
في الأعضاء المقطوعة من الإنسان فقال أصحابنا إنها في الآخرة مردودة على أصحابها
الصفحه ٢٨ :
بالحظر وبه قال عيسى بن أبان وابن أبي هريرة ومنهم من قال فيه بالإباحة وهم أصحاب
الرأي وقد قال أبو بكر بن
الصفحه ١٩٥ : ذلك كله في العقل. وفي إسقاط ابن سالم حساب الكفرة في الآخرة ردّ لقول
الله عزوجل فيهم : (إِنَّ إِلَيْنا
الصفحه ٢٠٢ :
المسألة الرابعة من
هذا الأصل
في جواز الاستثناء في
الإيمان
كل من قال في
الإيمان بقول الخوارج أو
الصفحه ١٨٧ :
يصح إعادة
الأعراض. وبناه على أصله في أن المعاد يكون معادا لمعنى يقوم به ولا يصح قيام معنى
بالعرض
الصفحه ٥٥ :
يذهب إلى الفلك
ولا يرجع إلى الأرض. ولو كان علة وقوفها ريح صعادة تحتها كما قال ابن الراوندي
لوجب أن
الصفحه ١٤٦ :
المسألة الثانية عشرة
من هذا الأصل
في نبوة عيسى
ومعجزاته
وإنما يناظر في
هذه المسألة اليهود
الصفحه ١٩٨ :
المسألة الأولى من هذا الأصل
في بيان حقيقة الإيمان والكفر
أصل الإيمان في اللغة : التصديق ، يقال
الصفحه ٨٥ :
والخلاف الثاني : مع البصرية من القدرية في قولهم إن إرادة الله حادثة لا في
محل. وقد مضى أيضا دليل
الصفحه ١٣١ :
الوجه الثالث من الخلاف في عيسى عليهالسلام مع النصارى الذين رفعوا عيسى عن درجة النبوة فادعوا أنه
الصفحه ١٣٣ :
المسألة الحادية عشرة
من هذا الأصل
في جواز تفضيل الرسل
بعضهم على بعض
وقد أخبر الله
تعالى بتفضيل
الصفحه ١٥٢ : التصرف والأحوال ، قال ابن
الأهدل : كان أحد الخمسة الجامعين بين العلمين في واحد هو والجنيد وأبو محمد وأبو
الصفحه ٥٤ : جانب.
وزعم ابن الراوندي
أن علة وقوفها أن تحت الأرض جسما صعادا كالريح الصعادة وهي منحدرة فاعتدل الهاوي
الصفحه ١٤١ :
نواقض العادات.
وليس كذلك النبي والمتنبي لأن الصورة لا توجب تمييزا بينهما فلا بد فيها من علامة
الصفحه ٢١٩ :
إذا استوى الحال
في القرشي والأعجمي ، فالأعجميّ أولى بها والمولى أولى بها من الصميم. وزعمت
الخوارج