الصفحه ٧٨ : وذو العلم
على الإطلاق هو الله سبحانه وتعالى وليس فوقه عليم].
المسألة الثانية من
هذا الأصل
في قدرة
الصفحه ٩١ : أصحابنا هذا التأويل وذلك صحيح على المذهب إذ أثبتنا
لله القدرة وبها خلق كل شيء ولذلك قال في آدم عليهالسلام
الصفحه ١٠٠ : أن الله
موجود لمعنى به وأنّ ذلك المعنى لا موجود ولا معدوم. واختلف أصحابنا في معنى الإله
: فمنهم من
الصفحه ١٢٧ :
الخاطر الداعي إلى
الشر في قلب العاقل ليعتدل به دواعيه ويصح منه اختيار أحد الخاطرين ، ولو أفرده
الصفحه ١٢٨ :
علمه بذلك من وجوه
: منها أن يخاطبه الله عزوجل بلا واسطة ويخلق في قلبه علما ضروريا يعلم به أن الذي
الصفحه ٢٥٦ :
المسألة الثانية من
هذا الأصل
في بيان حكم الذين
تقبل منهم الجزية
هؤلاء أصناف منهم الصابئة وهم
الصفحه ٢٥٨ : .
المسألة الثالثة من
هذا الأصل
في بيان حكم من لم
يبلغه دعوة الإسلام
إن كان وراء السدّ
أو في طرف من أطراف
الصفحه ٥ : إسحاق إبراهيم بن محمد الأسفراييني. وقرأ عليه أصول الدين ، وكان ماهرا في
فنون عديدة خصوصا في علم الحساب
الصفحه ١٧ : يدرك بها لذة النكاح وقوله في هذا كقول من يدعي حاسة سابعة يدرك بها الم
الضرب والجراح (١).
واختلف
الصفحه ٦٣ : المقادير فيتعارض فيه المقادير فلا يكون بعضها أولى من بعض إلا بمخصص خصه
ببعضها وإذا بطل هذان الوجهان صح أنه
الصفحه ٩٠ : مَعَكُما
أَسْمَعُ وَأَرى) (٤). وقوله في سفينة نوح : (تَجْرِي بِأَعْيُنِنا) (٥) ، أراد بها العيون التي جرت
الصفحه ١١١ : تَعْمَلُونَ) (١) ، فأثبت في هذه الآية للعباد أعمالا خلاف قول الجهمية : إن
العبد ليس له عمل وأخبر عن نفسه بأنه
الصفحه ١١٤ : القدرية أن المخلوق يجوز أن
يحدث في غيره أعراضا وتأليفا فلا دليل له من طريق العقل على أن الله عزوجل هو
الصفحه ٢٦٤ : وخلقت
الأجسام الأعراض في أنفسها وزعم أن الإنسان غير هذا الجسد وأنّه عالم حكيم مدبر
للجسم (٢) وليس بمتحرك
الصفحه ٣٢ : تعالى لا يفعلها في العبد إلّا بعد نظر
واستدلال كما أن الولد من فعله غير أنه لا يخلقه إلّا بعد وطئ