الصفحه ٩٨ :
الله تعالى : (إِنَّها لَإِحْدَى الْكُبَرِ) (١). وليست الفائدة في حصر أسمائه الحسنى بتسعة وتسعين
الصفحه ١٠٨ :
المسألة الأولى من
هذا الاصل
في بيان العدل والظلم
اعلم إن العدل في
اللغة قد يكون بمعنى المثل
الصفحه ١٢١ :
المسألة الحادية عشرة
من هذا الأصل
في جواز الزيادة
والنقصان في الشرع
قال أصحابنا : كل
ما ورد به
الصفحه ١٢٢ :
أول خلق خلقه الله
حيا. وقلنا إذا جاز أن يكون الخلق كله أمواتا بين النفختين في الصور جاز أن يكونوا
الصفحه ١٢٩ : . والسادس : مع النصارى
في إنكارها نبوة نبينا صلىاللهعليهوسلم. والسابع : مع صابئة حران في دعواها نبوة قوم
الصفحه ١٤٣ :
الطفر (١) [على الصعود] (٢) إلى السماء وعلى قطع المسافة البعيدة في الساعة القصيرة
وعلى إطلاق لسان
الصفحه ١٥٥ : بها فقد أدرك الحج. وأقل ما يجزيه من الطواف في قول
الشافعي سبعة أشواط ومن السعي بين الصفا والمروة سبعة
الصفحه ١٧٠ :
المأمور في حال تضييق الوجوب عليه إلى (١) كمال العقل وإلى أن يكون قادرا إما على الفعل وإما على
تركه لكي يصح
الصفحه ١٧٣ :
المسألة التاسعة من
هذا الأصل
في بيان أقسام
الأخبار
الخبر لا يخلو من
أن يكون صدقا أو كذبا
الصفحه ١٨٠ : بعض القدرية من أهل
عصرنا أنه ليس في القرآن آية منسوخة ولا آية ناسخة وهو أبو مسلم الأصبهاني ولا
اعتبار
الصفحه ٢٠١ : فيما سألناه. وللعصيان في
اللغة معنيان أحدهما : معنى الذنب والخروج عن الطاعة الواجبة. والثاني الامتناع
الصفحه ٢٠٥ :
وجوب إلا من جهة
الشرع. وزعمت الكرّامية أن الإيمان قد وجد من الكل في الذر الأول. ثم اختلفوا فيما
الصفحه ٢٢٣ :
في النص على غير من يدّعون النص عليه وكل منها غير موجب للعلم. وإذا لم يكن فيه ما
يوجب العلم صارت
الصفحه ٢٢٥ : وصاحب جيشه ، في ذلك وفي حروب أكثر أهل الردّة ، خالد بن الوليد. وإن كان
المراد بهم الروم فأبو بكر هو الذي
الصفحه ٢٢٧ :
بعد ذلك. وقد مضى
الكلام في صحة إمامة أبي بكر ومضى الكلام في صحة الوصية بالإمامة. وأما الكلام في