الصفحه ١٧٢ : . وقالت الواقفية لا يحمل على وجوب ولا على ندب ولا على غيرهما إلا بدلالة.
وبه قال أبو الحسن الأشعري وابن
الصفحه ٢٣٤ : . وزعم آخرون منهم أن من لا معصية له من الملائكة أفضل من
الأنبياء ، فأما من عصى منهم أدنى معصية كهاروت
الصفحه ٢٢٢ : . والكلام مع غلاتهم في عصمة الإمام فضل مع قولهم
بالتشبيه وبإلهية الأئمة. ثم لو اشترطت عصمة الإمام لاشترطت
الصفحه ٢٢٣ : فاسق أو عقدها العالم الورع لمن لا يصلح لها ، لم ينعقد تلك الإمامة كما أن
النكاح ينعقد بولي واحد عدل ولا
الصفحه ٦٢ : الإله قديم فقد زعموا أو روح الإله انتقلت إلى الأئمة وزعموا أن الإمام
بعد حلول روح الإله فيه يصير صانعا
الصفحه ٢٢١ : والحسن والحسين كانوا أئمة معصومين عن الخطأ
والمعصية. فإذا سئلوا عن بيعة الحسن لمعاوية لم يمكنهم أن يقولوا
الصفحه ٢٣٦ : ولي ليس بنبي. وزعمت الغلاة من الروافض أن
الأئمة أفضل من الأنبياء. وزعمت الخطابية منهم أن أبا الخطاب
الصفحه ٢١٤ :
ونفذ فيها حكم
المسلمين على أهل الذمة إن كان فيهم ذمّيّ ولم يقهر أهل البدعة فيها أهل السنة فهي
دار
الصفحه ٢٦٠ :
التوبة منهما وإن أظهرا التوبة بعد العثور عليهما لم يقبل التوبة منهما. وهذا هو
الأحوط فيهم.
المسألة
الصفحه ١٨٦ : [والجنة والنار] وأسقطوا فروض العبادات وقالوا إن الفرائض
والشريعة كناية عن الأئمة الذين أمرنا باتباعهم
الصفحه ٢١٠ : الخبر. وقالوا
في الأئمة الذين تدور عليهم الفتاوى في الحلال والحرام ، من الصحابة والتابعين ومن
بعدهم
الصفحه ٢٤٤ : الزمان وأئمة العصر كأبي بكر محمد بن الطيب قاضي
قضاة العراق والجزيرة وفارس وكرمان وسائر حدود هذه النواحي
الصفحه ٤١ :
الحي هو القادر
يلزمه أن لا يكون المغشى عليه حيّا لأنه في حال غشيته غير قادر على شيء.
والنوع
الصفحه ٩٨ : يتبعه عشراته ثم هكذا على التكرير ومن الواحد إلى
المائة آحاد وعشرات ومئات لا تكرير في أجناسها وبان بهذا
الصفحه ١٥٣ : ركعاتها لمن لا يجوز له القصر سبع عشرة ولمن جاز له القصر في
السفر إحدى عشرة. وهذه الخمس من أسقط وجوب بعضها