الصفحه ٢٦١ :
ظله. وفيهم من
ادعى حلول روح الإله في زعيمهم المغيرة بن سعيد العجلي.
والفرقة الثالثة أتباع عبد
الصفحه ٢٤٢ : زوجاته.
المسألة العاشرة من
هذا الأصل
في ترتيب أئمة الدين
في علم الكلام
أول متكلمي أهل
السنة من
الصفحه ١٢٣ :
الأجسام التي لا
ينفذ فيها الشعاع مانعة من رؤية ما وراءها.
المسألة الخامسة عشرة
في جواز التخصيص
الصفحه ١٩٤ :
عَمَلُهُ) (١) وقال [قوله] أيضا : (وَمَنْ يَرْتَدِدْ
مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كافِرٌ
الصفحه ١١ : أصابع المرأة الحرّة خمسة عشر بعيرا. ومثل هذا كثير من أحكام الشريعة ولأجلها
لم يكره تقسيم قواعد الدين على
الصفحه ٢٥٣ :
القول بتكافؤ
الأدلة وإبطال النظر والاستدلال وزعموا أنه لا يعلم شيء إلّا بالحواس الخمس.
والصنف
الصفحه ٩ : البغدادي رحمة الله عليه : هذا كتاب ذكرنا فيه
خمسة عشر أصلا من أصول الدين وشرحنا كل أصل منها بخمس عشرة مسألة
الصفحه ٢١٢ :
والجهمية والنجارية والجسمية (١) لا يصح لأحد منهم طاعة لله عزوجل لأنهم يقصدون بما يزعمون أنها طاعات معبود
الصفحه ٢١٧ : حال نصب الإمام
قال أصحابنا بوجوب
نصب الإمام في كل حال لا يكون فيها إمام ظاهر ووجوب طاعته إن كان
الصفحه ٢١٨ :
المسألة الثالثة من
هذا الأصل
في عدد الأئمة في كل
وقت
اختلف الموجبون
للامامة في عدد الأئمة في
الصفحه ٢١٩ : ثم لقطريّ بن الفجاءة ولنجدة وعطيّة وليس واحد
منهم قريشا. وزعمت الزيدية من الروافض أنها لا تكون من
الصفحه ١٦٠ : القول بطل ما يؤدي إليه.
المسألة الثالثة عشرة
من هذا الأصل
في أحكام الأموات
وللأموات ثلاثة أحكام
الصفحه ١٢٠ :
شيئا فلم يقع لحقه
سهو أو ضعف. كذلك إذا أراد من غيره ما لا يقع لحقه الضعف والنقص كما أنه لو وقع من
الصفحه ٢٨ : داود في كتابه كل ما لم يأمر الله تعالى به فيكون لازما
ولم ينه عنه فيكون حراما فهو مباح لا يأثم فاعله في
الصفحه ١٩٣ : مجراه. ومنهم سبعون ألفا من هذه الأمة كل واحد منهم يشفع في سبعين ألفا كما
ورد في الخبر وذكر فيهم عثمان بن