الصفحه ١٤ : في دعواها أن كثيرا من الأفعال المحكمة المتقنة يقع ممن لا علم له بها على
سبيل التولّد. واختلفت القدرية
الصفحه ٢٥٢ : السوفسطائية الذين قالوا لا علم ولا حقيقة لشيء وفيهم من قال لا أدري
هل للأشياء حقائق أم لا حقائق لها. وفيهم من
الصفحه ٦ :
وهذا مثل قول
الأمير أبي الفضل الميكالي :
أقول لشاذان في
الحسن فرد
يصيد
الصفحه ٧١ : بأنه يحيي ويميت [وقيل له : هل تثبت لله كلاما؟ فإن قال لا
، أبطل الشرع بإبطاله أمر الله ونهيه وإن أثبت
الصفحه ١٠ : بين الحيضتين فإنه
عند أكثر الأئمة خمسة عشر وهذا كله على أصل الشافعي وموافقيه. فأما على أصل أبي
حنيفة
الصفحه ١٩٣ : مجراه. ومنهم سبعون ألفا من هذه الأمة كل واحد منهم يشفع في سبعين ألفا كما
ورد في الخبر وذكر فيهم عثمان بن
الصفحه ١٤٨ : ارتداد الطرف إليه. ومنها رؤية عمر رضي الله عنه
على منبره بالمدينة جيشه بنهاوند ، حتى قال : يا سارية الجبل
الصفحه ١١٨ :
أطعمه بعد ذلك من الحرام إلى أن بلغ وصار لصّا فلم يأكل ولم يشرب طول عمره إلّا من
الحرام ثم مات على ذلك
الصفحه ٢١٠ : صلىاللهعليهوسلم يوم الحديبية فهو من أهل الجنة غير رجل واحد كان على جمل
أورق فإن النبي صلىاللهعليهوسلم استثناه
الصفحه ٢٤٦ :
ذلك في كتاب القياس.
المسألة الثانية عشرة
من هذا الأصل
في ترتيب أئمة الحديث
والإسناد
هؤلاء على
الصفحه ١١٧ :
ومن فروع هذه المسألة : اختلافهم في المقتول هل هو ميت أم لا. وقد زعم الكعبي أن
المقتول غير ميت لأن
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوسلم بالمؤمنين مثل فعل إبليس بهم ولزمه على هذا القول أن لا
يغضب النظام على من لعنه وشتمه لأن قول القائل
الصفحه ١٧٢ :
حنيفة وعامة
الفقهاء بأن ظاهره يقتضي الوجوب ولا يحمل على غيره إلا بدلالة. وحملته القدرية على
الندب
الصفحه ٢٥ : فهو صحيح وإنما الكلام في ذات المصلوب هل كان عيسى أو المشبّه به في الصورة
، وبعضهم يزعم أن الذي دل عليه
الصفحه ١٨٩ : العذاب. وعلى هذا الأصل ينبغي أن يحصل ما حسنت صورته وكان مؤذيا وما قبح
منظره وكان نافعا بين الباب والدار