الصفحه ١٣٩ : على الأعداد
كثيرة الإمداد غير أنها في الجملة نوعان : أحدهما : وجود فعل غير معتاد مثله.
والثاني : تعجيز
الصفحه ١٤٤ :
دعواه ، إذا لم
يضطرنا الله تعالى إلى العلم بصدقه. وإذا صحت هذه المقدمة وظهر على مدعي النبوة من
فعل
الصفحه ٢٤٢ : سهل محمد بن سليمان الصعلوكي وابنه سهل بن محمد
يفضّلان فاطمة على عائشة. وهذا هو الأشبه بمذهب شيخنا أبي
الصفحه ٢٤٤ : الحسين بن الفضل البجلي صاحب الكلام والأصول وصاحب التفسير والتأويل وعلى
نكته في القرآن معوّل المفسرين وهو
الصفحه ٢٥٩ : رضي الله عنه استولد خولة الحنفية وكانت من سبي بني حنيفة بعد ارتدادهم.
وأجمعوا على أنه لا يحل ذبيحة
الصفحه ٢٦ : فكانت روايته
مردودة عليه] لاستحالة هذا في العقول. وإن كان ما رواه الراوي الثّقة يروع ظاهره
في العقول
الصفحه ٣٧ :
والمرئي واحد ولم
يرجع العدد عنده إلى غيرهما فأبطل على نفسه دلالة ثبوت الأعراض من هذه الجهة
الصفحه ١٤٧ : على صحة معجزة القرآن أنه تحدى قومه بسورة مثله
فلو عارضوه بها لكذبوه. فلما عدلوا عن المعارضة التي لو
الصفحه ١٤٨ : . وزعم مع أكثر القدرية أن الناس قادرون على مثل القرآن وعلى ما هو أبلغ منه
في الفصاحة والنظم. وقد أكذبهم
الصفحه ١٦٦ : والمشقة يقال منه تكلّف الأمر إذا فعله على كلفة ومشقة
فهذا أصله في اللغة. ثم أطلق التكليف في الشرع على
الصفحه ١٦٧ : إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ) (٢) ومنهم من قصر التكليف على الأمر والنهي. فأما الخبر عن
وجوب شيء أو عن تحريمه
الصفحه ٢١١ :
المسألة العاشرة من
هذا الأصل
في بيان الأفعال
الدالة على الكفر
قال أصحابنا : إن
أكل الخنزير من
الصفحه ٢٢٥ :
بهم الفرس فأبو بكر أوّل من أنفذ إليهم الجيش مع العلاء بن الحضرمي ثم أنفذ خالدا
على جادّة القادسية حتى
الصفحه ٢٣١ : بن العاص كان كفرا من عليّ ومعاوية وإن الحكمين كفرا بما
صنعا. واختلف هؤلاء فيما بينهم : فمنهم من قال
الصفحه ٥ : . ولد ببغداد ونشأ بها
وسافر مع أبيه إلى خراسان وسكنا بنيسابور إلى أن ماتا.
تفقه أبو منصور
علي أبي