الصفحه ٢٠١ : الإيمان يزيد وإذا صحت
الزيادة فيه كان الذي زاد إيمانه قبل الازدياد أنقص إيمانا منه في حال الازدياد
الصفحه ١٧٨ : بخلافه كقوله : «إذا بلغ
الماء قلتين لم يحمل خبثا» (١) ، دليل على أن ما دون القلتين ينجس بكل نجاسة وقعت
الصفحه ٢٦٣ : هذه الأصول الثلاثة كالقدرية. وانفرد النجار بأن قال إنّ كلام الله جسم إذا كتب
وعرض إذا قرئ. وزعم
الصفحه ٦٥ : لأنه قال عقيبه (ذُو الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ) وهذا نعت الوجه فلو كان الوجه مضافا إليه لقال ذي الجلال
الصفحه ١٤٢ : ولا يحتاج عليها إلى
بينة وبرهان وعلى قومه قبول قوله وإن لم يأت ببرهان ، فمن لم يقبله كفر. وقد سرقت
الصفحه ١٤٧ : على صحة معجزة القرآن أنه تحدى قومه بسورة مثله
فلو عارضوه بها لكذبوه. فلما عدلوا عن المعارضة التي لو
الصفحه ١٨٤ : : فرقة أخرى من الدهرية أحالوا عدم الأعراض كما أحالوا
عدم الأجسام وزعموا أن الأعراض مجتمعة في الأجسام إذا
الصفحه ٦١ : قوم من أصحاب الهيولى أثبتوا الصانع ولكنهم زعموا أن
الصانع صنع هذا العالم من هيولى قديمة [وقالوا لم نر
الصفحه ٢١ : مستنبط بالقياس ولا مدرك بالضرورة التي يشترك فيها العقلاء ولكنها من
الخصائص التي يعلمها قوم دون قوم. وكل
الصفحه ٥٣ : حكم هذه الدلالة حكم النار
والأرض والهواء والماء والأفلاك والكواكب وسائر الأجسام من حيوان ونبات لأنها
الصفحه ١٣٣ : قوم من غلاة الروافض أن الأنبياء
والأئمة متساوون في الدرجات ولكل منهم في دوره من الفضل ما للآخر في دوره
الصفحه ٢٥٣ : لوقوع الحوادث في العالم. ومنهم من قال بإلهية الشمس
وعبدها. وعليه كان قوم بلقيس قبل الآية إسلامهم مع
الصفحه ١٣٢ : إلى أمة واحدة.
ويجوز أن يرسل أحدهما إلى قوم والآخر إلى قوم آخرين ويجوز إرسال واحد إلى الكافة.
وإذا
الصفحه ١٢٩ : . والسادس : مع النصارى
في إنكارها نبوة نبينا صلىاللهعليهوسلم. والسابع : مع صابئة حران في دعواها نبوة قوم
الصفحه ٢٢٩ : قاتلوه بالبصرة إنهم كانوا على الخطأ. وقالوا في عائشة
وفي طلحة والزبير إنهم أخطئوا ولم يفسقوا لأنّ عائشة