الصفحه ١٨ : عارفون بصحة
قول مخالفيكم وفساد قولكم بالضرورة الحسية لكنكم جحدتم ما عرفتموه حسّا وإذا تعارض
القولان بطلا
الصفحه ١٧ : والبرودة والرطوبة
واليبوسة واللين والخشونة. وادّعى قوم أن الذوق من جملة حاسة اللمس. وزاد النظّام
حاسة أخرى
الصفحه ٥٤ : وقوفها نفي النهاية عنها من غير
جهة الصفحة العليا منها باطل لأن تناهيها من جهة دليل على تناهيها من سائر
الصفحه ١٥١ : في الزكاة خمسة أواق ، كل أوقية
أربعون درهما ، ثم فيما زاد بحسابه. ومنها أن الصيام خمسة أنواع : صوم
الصفحه ١٦٠ :
المعصية مأمورا
بها لأن كل معصية يترك بها فاعلها معصية سواها وكل كفر يترك به كفر سواه. وإذا بطل
هذا
الصفحه ٨٢ : ما لا يليق بالله عزوجل في صفاته. فإن قالوا إنما سأل الرؤية لقومه لأن قومه قالوا
: (لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ
الصفحه ١٩٢ : نقضناها عليكم وأما الاعتبار فمنقلب عليكم. لأنه وإن اعتبر قوم بذلك اعتبار
خير ، فقد اعتبر به قوم فصاروا من
الصفحه ٥٥ : والآخر مصعد لوجب إذا رمينا بقطعة منها في الهواء أن
يقف في الهواء لأنها مركبة من منحدر وصعاد [فلما لم يكن
الصفحه ٢٢٦ : . وزعمت الكيسانية أن الإمامة بعد الحسن (١) لأخيه محمد بن الحنفية. وهذا أيضا خلاف الميراث لأن الابن
أحق
الصفحه ٦٠ : لأجل مخصص خصصه به لو
لا تخصيصه إياه به لم يكن حدوثه في وقته أولى من حدوثه قبل ذلك أو بعده ولأنه إذا
لم
الصفحه ٢٠٦ : لم يكن مرتدا فإن مات على ذلك ورثه
المسلمان من أبويه ودفن في مقابر المسلمين. واختلفوا في الطفل إذا كان
الصفحه ٢٢٤ : هذه البيعة كان بخلاف ظاهرهما لأن المدعي لذلك لا ينفصل من الخوارج إذ ادّعت أن
باطن علي في البيعة للنبي
الصفحه ٣٧ : . فالذي لا ينمو ولا
يزيد كالسماوات والكواكب لأنها على مقدار واحد من حين خلقه الله تعالى إلى وقتنا
هذا ما
الصفحه ٩٦ : من خمسة. وقد وجدنا كل ما ورد به الشرع من أسماء
الله عزوجل ثلاثيا في حروفه الاصلية وما زاد من أسمائه
الصفحه ٤٤ : الجمع بين جسمين غير قادر على التفريق
بينهما وقيل له إذا كان كل جسم ذا أجزاء غير متناهية وكان اللون