الصفحه ٢٤ : استحلال الشهر الحرام ، الّذي جعله الله
عنوانا للشهور الأربعة : رجب وذي القعدة وذي الحجة ومحرم ، فلكي يكون
الصفحه ٤١ : ، والتوأم سهمان ، والمسبل له ثلاثة أسهم ، والنافس له أربعة أسهم
، والحلس له خمسة أسهم ، والرقيب له ستة أسهم
الصفحه ٥٣ : معاني أربعة : الإسلام والتزوج والحريّة والعفة.
(مُسافِحِينَ) : معلنين بالزنى بهنّ أو مجاهرين به
الصفحه ١٧٠ : عَلَيْهِمْ). [المائدة : ٣٤] وهذا ما ذهب إليه جمهور الإمامية ، أمّا
المذاهب الأربعة فقالت : إنّ توبة السّارق
الصفحه ١٧٧ : القاتل وأخذوا منا الضعف مائة وأربعين وسقا من تمر
، وإن كان القتيل امرأة قتلوا بها الرجل منّا وبالرجل منهم
الصفحه ٣٤٤ : للمربع كعبة لنتوء (٢) زواياه الأربع ...
ومنه كعب الإنسان لنتوئه ، وكعبت المرأة إذا نتأ ثديها
الصفحه ٣٥١ : يَسْتَوِي) : الاستواء على أربعة أقسام : استواء في المقدار ، واستواء
في المكان ، واستواء في الإنفاق
الصفحه ٣٨٠ : أربعة ، يشهد
الأولان بما لديهما ، فإن انحرفا قام الآخران مقامهما بالشهادة.
* * *
لا بدّ للقاضي من
الصفحه ٣٩٢ :
النقطة الثانية :
لماذا هذا التكرار في كلمة (بِإِذْنِي) أربع مرات مع إمكان الاكتفاء بكلمة واحدة
الصفحه ١٨٩ : ) فمن قطع لأحد أذنه كان من حقّة أن يقطع له أذنه ، (وَالسِّنَّ بِالسِّنِ) فمن قلع سنّ إنسان فله أن يقلع
الصفحه ١١٠ :
وجاء في الكافي ـ للكليني
ـ بإسناده عن أبي الربيع قال : «حججنا مع أبي جعفر عليهالسلام في السنة
الصفحه ٢٩٠ : إذن فأمهلنا سنة
، ففي سنة ما نعلّمه ويتعلمون ، فأمهلهم سنة ، ثم قرأ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٥ : المقصود به الطعام المطبوخ الّذي يقدمونه للنّاس.
وقد ذهب فقهاء
المسلمين السنّة وبعض فقهاء الشيعة
الصفحه ٦٣ : ؟ فقال
جمهور الفقهاء من أهل السنّة بالغسل ، وقالت الإماميّة بالمسح دون غيره ، وبه قال
عكرمة. وقد روي
الصفحه ١٦٩ : اليوم أني قد متّ منذ
عشرين سنة ، قال : قلت له : ولم ذاك؟ قال : لما كان من هذا الأسود أبي جعفر محمّد
بن