ولكن من الممكن أن تكون هذه الآية وأمثالها واردة على سبيل تحديد الاستحقاق للعذاب الخالد لا على بيان الفعلية ، فلا تنافي ما دل على عدم خلود المسلم في النار ، لأن إسلامه قد يكون سببا في العفو الإلهي عنه ، والله العالم.
* * *