الصفحه ٨٨ : يخفى عليهم ما يختص به كل فاضل تقدم في وجه من وجوه النظم ، من الوجه الذي لا
يشاركه فيه غيره ، ولا يساهمه
الصفحه ٩٣ :
كانت عنده أمانة
فليؤدها إلى من ائتمنه عليها» (١). ثم بسط يده فقال : «ألا هل بلغت. ألا هل بلغت
الصفحه ١٧٩ : نحوها. وأحلنا أن يتمكنوا من حد في البلاغة ومقدار في الخطابة. وهذا كما قلناه
من أن صورة الشعر قد تتفق في
الصفحه ١٨٦ :
وهذا يبين لك بأنه
قد يعلم الخط فيكتب سطرا ، فلو أراد أن يأتي بمثله بحيث لا يغادر منه شيئا لتعذّر
الصفحه ١٦ :
انتهى إلينا على
ما وصفناه من حاله. فلن يتشكّك أحد ، ولا يجوز أن يتشكك ، مع وجود هذه الأسباب ،
في
الصفحه ١٢٣ :
قدرته ونفاذ أمره.
أليس كل كلمة منها
في نفسها غرة ، وبمنفردها درة؟ وهو مع ذلك يبين أنه يصدر عن
الصفحه ١٣٤ : مُتَشابِهاً مَثانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ
الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ
الصفحه ١٣٦ : البراعة عندك منه في مقدار يزيد على الكلمات المفردة ، وحدّ
يتجاوز حدّ الألفاظ المستندة. وإن كان الأكثر على
الصفحه ١٣٨ :
كشكره ، ولا
يتخذوا من دون الله وكيلا ، وأن يعتقدوا تعظيم تخليصه إياهم من الطوفان لمّا حملهم
عليه
الصفحه ١٥٧ :
وهيهات أن يكون
المطموع فيه كالميئوس منه. وأن يكون الليل كالنهار ، والباطل كالحق ، وكلام رب
الصفحه ٣٤ :
النوى من معرّس
لها من كلام
الجن أصوات سامر
وقال :
ورمل عزيف الجن
في
الصفحه ٤٨ :
فصل :
في نفي السجع من القرآن
ذهب أصحابنا كلهم
إلى نفي السجع من القرآن. وذكره أبو الحسن
الصفحه ٦٢ : عنه شرفا. وقوله : (صِبْغَةَ اللهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ
اللهِ صِبْغَةً) (٢) قيل دين الله أراد وقوله
الصفحه ٩٤ : لم تبق من الشمس إلا حمرة على
أطراف السعف ، فقال : «إنه لم يبق من الدنيا فيما مضى إلا كما بقي من يومكم
الصفحه ١٠٦ : في طرق الشعر أمورا اتبع فيها من ذكر الديار ، والوقوف عليها ، إلى ما يتصل
بذلك من البديع الذي أبدعه