الصفحه ١٢٨ :
فإن لم تقنع بما
قلت لك من الأبيات فتأمل غير ذلك من السور. هل تجد الجميع على ما وصفت لك. لو لم
تكن
الصفحه ١٠١ : . ويزداد الظالم فيه
عتوا. لا ننتفع بما علمنا. ولا نسأل عما جهلنا. ولا نتخوف من قارعة حتى تحل بنا.
فالناس
الصفحه ٩٦ :
وإن جار وبدّل ،
فلا علم لي بالغيب. والخير أردت لكم ، ولكل امرئ ما اكتسب من الإثم (وَسَيَعْلَمُ
الصفحه ١١٨ : أبو عبيدة :
لم تنتطق فتعمل ، ولكنها تتفضل. ومما يعدونه من محاسنها :
وليل كموج البحر
أرخى سدوله
الصفحه ٤٤ :
وكقوله : (وَمَنْ تَزَكَّى فَإِنَّما يَتَزَكَّى
لِنَفْسِهِ) (١) كقوله الشاعر من بحر الخفيف
الصفحه ١٢٥ :
هيهات هيهات!! إن
الصبح يطمس النجوم وإن كانت زاهرة ، والبحر يغمر الأنهار وإن كانت زاخرة.
متى تهيأ
الصفحه ٥٨ : ، وأنه أتبع
فيها فلم يلحق ، وذكروه في باب الاستعارة البليغة ، وسماها بعض أهل الصنعة باسم
آخر ، وجعلوها من
الصفحه ١٧٨ :
التوصل إلى ساحل
بحره بالتعلم ، ولا يتطرّق إلى غوره بالتسبّب. وكلّ ما يمكن تعلمه ، ويتهيأ تلقنه
الصفحه ١٦٨ : الْجَوارِ
الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلامِ) (١١) وقوله : (خَلَقَ الْإِنْسانَ
مِنْ صَلْصالٍ
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوسلم سورة حم السجدة من أولها حتى انتهى إلى قوله : (فَإِنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ
أَنْذَرْتُكُمْ صاعِقَةً
الصفحه ٧٧ :
وكقول الآخر :
وكانت فزارة
تصلي بنا
فأولى فزارة
أولى لها
ونظيره من القرآن
الصفحه ١٠٠ : ، وأطير إذا أسفّ. ولكن مضى قدر ، وبقي أسف. ومع يومنا غد. والآخرة خير لأمير
المؤمن من الأولى».
خطبة لعبد
الصفحه ٥٢ : :
القرآن مختلط من أول أوزان كلام العرب ، ففيه من جنس خطبهم ورسائلهم وسجعهم وموزون
كلامهم الذي هو غير مقفى
الصفحه ٤٩ : على فصل فصل من أول
القرآن إلى آخره ، ونبين في الموضع الذي يدعون الاستغناء عن السجع من الفوائد ما
لا
الصفحه ١٦٢ : بِمِثْلِهِ) (٣) على القبيل. لأنه لم يجعل الحجة عليهم عجزهم عن الإتيان
بجميعه من أوله إلى آخره.
فإن قيل : هل