الصفحه ٥٧ : رجل فقال : «صفرت عياب الود
بيني وبينه بعد امتلائها واكفهرت وجوه كانت بمائها». وقال آخر : «من ركب ظهر
الصفحه ٦٥ :
بشماليا
وكقول رجل من
بلعنبر :
يجزون من ظلم
أهل الظلم مغفرة
ومن إساءة أهل
الصفحه ١١٤ :
الوشاح وسط المرأة ، والأشبه عندنا أن البيت غير معيب من حيث عابوه به ، وأنه من
محاسن هذه القصيدة ، ولو لا
الصفحه ١٤٠ :
وكقول الطرماح (١) :
سوف تدنيك من
لميس سبنتا
ة أمارت بالبول
ماء الكراض
الصفحه ١٦٩ : مستعار ، وقوله : (وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ
مِنْهُ النَّهارَ) (٤) وقوله : (وَتَوَدُّونَ أَنَّ
الصفحه ١٨٧ :
خاتمة
قد ذكرنا في
الإبانة عن معجز القرآن وجيزا من القول ، رجونا أن يكفي ، وأمّلنا أن يقنع
الصفحه ١٩١ : إعجاز القرآن...................................................... ٢٨
في
شرح ما بيّنا من
الصفحه ٦١ :
بل هارب لا
يهتدي لمكانه
ظلام ولا ضوء من
الصبح طالع
ومثله قول سلم
الخاسر
الصفحه ٩٩ : عزيز ، حتى تأخذ له بحقه. والقوي العزيز عندك
ضعيف ذليل حتى تأخذ منه الحق.
القريب والبعيد
عندك سوا
الصفحه ١١٩ : .
وأهل زماننا الآن
يصنفون نحو هذا تصنيفا ، ويؤلفون المحاسن تأليفا ، ثم يوشحون به كلامهم. والذين
كانوا من
الصفحه ١٣٩ :
وزاد في تقبيح ذلك
وقوعه في أبيات فيها :
فقد طوّفت في
الآفاق حتّى
رضيت من
الصفحه ٣٣ :
عنهم من الكلام.
وقد علمنا أن ذلك محفوظ عندهم ، منقول عنهم ، والقدر الذي نقلوه قد تأملناه ، فهو
في
الصفحه ٧١ : فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذابٍ ، وَقَدْ خابَ مَنِ افْتَرى) (٢) ومن هذا الباب قول القائل :
وإن لم يكن إلّا
تعلّل
الصفحه ١٦٤ : بلغ العشرين استحق أن يسمى قصيدا. وذلك مأخوذ من المخ القصيد ، وهو
المتراكم بعضه على بعض. وهو ضد الرار
الصفحه ١٦٦ : القرآن معجز ، وإنّه تحداهم إلى أن يأتوا
بمثله ، أردنا غير ما فسرناه من العبارات عن الكلام القديم القائم