الصفحه ٩٠ :
انحطاط رتبته ،
ووقوع أبواب الخلل فيه حتى إذا تأمل ذلك وتأمل ما نذكره من تفصيل إعجاز القرآن
وفصاحته
الصفحه ٦٧ : بأعقاب من
النأى بعد ما
جرت نية تنسى
المحبّ طروح
وقال صحابي :
هدهد فوق
الصفحه ٧٣ :
بعض أطراف الكلام
، ومنهم من بنى كلامه عليه كقول ابن الرومي :
أبدانهن وما لبس
الصفحه ٩١ : تعالى قاض عليه فيه. فليأخذ
العبد لنفسه من نفسه ، ومن دنياه لآخرته ، ومن الشبيبة قبل الكبر ، ومن الحياة
الصفحه ١٧١ : ».
وفي معنى : «التمليك» و «التملك» ، و «الإملاك». وتصريف المعنى في الدلالات
المختلفة. كما كرر من قصة موسى
الصفحه ١٧٥ :
وما حاجتي في
المال أبغي وفوره
إذا لم أفر وفري
فلا وفر الوفر
والشيء إذا صدر من
الصفحه ١٧٦ :
من أهل زنجان
فاعلم أنه طلل
وإنما ذكرت لك هذه
الأمور ، لتعلم أن الشيء في معدنه أعز ، وفي
الصفحه ١٨١ : غير خارج عن العادة لأتوا بمثله ، أو عرضوا
عليه من كلام فصحائهم وبلغائهم ما يعارضه.
فلما لم يشتغلوا
الصفحه ١٨٢ : يقدرون عليه.
وقد ذكرنا أن
العرب كانت تعرف ما يباين عاداتها من الكلام البليغ ، لأن ذلك طبعهم ولغتهم
الصفحه ١٧٣ :
من المبيّن دون
جنس. ولذلك قال : (هذا بَيانٌ لِلنَّاسِ) (١) وقال : (تِبْياناً لِكُلِّ
شَيْ
الصفحه ٤٢ :
من كفار قريش
ادعوا أنه شعر ، ومن الملحدة من يزعم أن فيه شعرا ، ومن أهل الملة من يقول : إنه
كلام
الصفحه ٤٧ :
كقوله :
«رب أخ كنت به مغتبطا
أشدّ كفّي بعرى
صحبته
تمسكا مني
الصفحه ١٧٤ :
من الواقع في
القلب لما يعلم أنه من أهل الشجاعة ما لا تجده للبحتري (١) في قوله :
وأنا
الصفحه ١٢ : ، فقال عزوجل : (حم. تَنْزِيلٌ مِنَ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ. كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا
الصفحه ٥٤ :
تارة إلى غيره ثم
رجع إليه ؛ لأن ما تخلل بين الأمرين يؤذن بأن وضع الكلام غير ما قدروه من التسجيع