(القاعة) من ديار سعد من بنى تميم. قبل يبرين (١).
(قاف) بلفظ أحد الحروف المعجمة.
قيل : هو الجبل المحيط بالأرض.
(قاقزان) بعد الألف قاف أخرى ، ثم زاى ، وآخره نون : ثغر من نواحى قزوين ، تهبّ فيه ريح شديدة (٢).
(قاقون) بعد القاف الثانية واو ساكنة ، ونون : حصن بفلسطين قرب الرّملة.
قيل : من عمل قيسارية ، من ساحل الشام.
(قالس) بكسر اللام ، وآخره سين مهملة : موضع أقطعه النبي عليهالسلام ابنى بنى الأحبّ من عذرة.
(قالع) بكسر اللام ، وآخره عين مهملة : جبل وواد بين البحرين والبصرة.
(قالوص) من خطط مصر ، وأهل هذا الزمان يكتبونه بغير ألف.
(قاليقلا) بأرمينية العظمى ، من نواحى خلاط ، ثم من نواحى منازجرد (٣) من نواحى أرمينية الرابعة (٤).
__________________
(١) فى البكرى : فيه أغار الحوفزان ، وهو الحارث بن شريك على بنى سعد فحاز نعما ونساء ، واتبعه قيس بن عاصم فى بنى منقر ، حتى ادركته بجدود ـ وهو ماء لبنى يربوع ـ وكانت بنو يربوع قد أوردت بكرا على أن أسهموا لهم فى الغنيمة ، فلذلك يقول قيس :
جزى الله يربوعا بأسوا فعلها |
|
إذا ذكرت فى النائبات أمورها |
ويوم جدود قد فضحتم أباكم |
|
وسالمتم والخيل تدمى نحورها |
(٢) قال الطرماح :
بفجّ الريح فجّ القاقزان
(٣) وإليها ينسب القالى صاحب الأمالى.
(٤) فى ياقوت : قال النحويون : حكم قاليقلا فى الإعراب حكم معدى كرب ، إلا أن قاليقلا غير منون على كل حال ، الا أن تجعل قالى مضافا إلى قلا ، وتجعل قلا اسم موضع مذكر فتنونه فتقول : هذا قاليقلا ، والأكثر ترك التنوين قال الشاعر :
سيصبح فوقى أقتم الريش واقعا |
|
بقاليقلا أو من وراء دبيل |