(الميم والطاء)
(المطابخ) موضع بمكة ، مذكور ، فى قصة تبّع (١).
(المطاحل) موضع قرب حنين ، فى بلاد غطفان (٢).
ومطارب : من مخاليف اليمن.
(مطار) بالضم : قرية من قرى الطائف ، بينها وبين تبالة ليلتان.
ومطار ، بالفتح ، والبناء على الكسر : موضع بين الدّهناء والصمّان (٣).
(المطارد) باليمامة : جبال.
(مطارة) اسم جبل ، يضاف إليه ذو (٤).
ومطارة أيضا : قرية من قرى البصرة على صفّ دجلة والفرات فى ملتقاهما ، بين المذار والبصرة.
(المطافل) جمع مطفل : موضع.
(المطالى) بالفتح : موضع بنجران (٥).
__________________
(١) حيث هم بالبيت يهدمه فسقم ، فنذر إن شفاه الله أن ينحر ألف بدنة ، شكرا لله عزوجل ، فعوفى بما نذر ، وجعلت المطابخ هناك ثم أطعم. قال بعضهم :
أطوّف بالمطابخ كلّ يوم |
|
مخافة أن يشرّدنى حكيم |
(٢) قال عبد مناف بن ربع الهذلى :
همو منعوكم من حنين ومائه |
|
وهم أسلكوكم أنف عاذ المطاحل |
(٣) قال جرير :
ما هاج شوقك من رسوم ديار |
|
بلوى عنيّق أو بصلب مطار |
(٤) قال النابغة :
وقد خفت حتى ما تزيد مخافتى |
|
على وعل من ذى مطارة عاقل |
(٥) قال القتال الكلابى :
وآنست قوما بالمطالى وحاملا |
|
أبابيل هزلى بين راع ومهمل |