(المضياع) موضع فى شعر (١).
(المضيّح) بالضم ، ثم الفتح ، والياء مشدّدة ، وحاء مهملة : جبل بنجد ، على شطّ وادى الجريب ، من وادى ربيعة بن الأضبط بن عمرو بن كلاب ، كان معقلا فى الجاهلية فى رأسه متحصّن وماء.
وقيل : هو هضب وماء فى غربىّ حمى ضريّة فى ديار هوازن ، وماء لمحارب بن خصفة من أرض اليمن.
وقيل : موضع بمصر (٢).
وقيل : ماء من مياه وبربن الأضبط.
(المضيق) قرية فى لحف آرة ، بين مكّة والمدينة.
وقيل : المضيق ، موضع بين مدينة الزبّاء بنت عمرو ، وبين بلاد الخانوقة وقرقيسيا ، على الفرات.
(المضيقة) موضع فى شعر المخبل السعدى (٣).
__________________
(١) قال أبو صخر الهذلى :
وما ذا ترجّى بعد آل محرّق |
|
عفا منهم وادى رهاط إلى رحب |
فسمى فأعناق الرجيع بسابس |
|
إلى عنق المضياع من ذلك السّهب |
(٢) فى قول كثير :
فأصبحن باللّعباء يرمين بالحصا |
|
مدى كلّ وحشىّ لهنّ ومسقم |
موازنة هضب المضيح واتّقت |
|
جبال الحمى والأخشبين بأخرم |
(٣) قال :
فإن تك نالتنا كلاب بغرة |
|
فيومك منهم بالمضيقة أثرد |
همو قتلوا يوم المضيقة مالكا |
|
وشاط بأيديهم لقيط ومعبد |