(مسروح) واد فى شعر (١).
(مسطاسة) بالكسر ، ثم السكون ، وطاء ، وسين أخرى : حصن من عمل أوريط بالأندلس ، من فحص البلّوط ، وبه معدن زئبق.
(مسطح) بالكسر ، ثم السكون ، وفتح الطاء ، وحاء مهملة : موضع فى جبل طيىء (٢).
(المسعودة) قال : موضعان ببغداد ، أحدهما بالأمونيّة. والآخر ، فى عقار المدرسة النظامية.
قلت : أما المعروف فهو أن المسعودة محلّة من وراء المأمونيّة. وأما الذي فى عقار النظامية فهو درب نافذ ، به دروب غير نافذة ، تعرف بدرب المسعود ، ينفذ إلى درب دينار الصغير.
(مسعط) نقب فى عارض اليمامة.
(مسفرى) بالفتح ، ثم السكون ، والفاء مفتوحة ، وراء : قرية كبيرة فى طرف نواحى مرو من جهة خوارزم ، منها يدخل فى الرمل ، كان اسمها أولا هرمزفره.
(المسفلة) من قرى الخرج باليمامة.
(مسقط) بالفتح ، ثم السكون ، وفتح القاف. مسقط الرمل : فى طريق البصرة ، بينها وبين النّباج ، وهو واد يأتى من وراء طريق الكوفة ، من قبل السماوة ، ثم يقطع طريق الكوفة إلى طريق البصرة حتى يصبّ فى البحر فى بلاد بنى سعد من يبرين.
ومسقط أيضا : مدينة من نواحى عمان ، فى آخر حدودها ، مما بلى اليمن ، على ساحل البحر.
__________________
(١) قال :
وقلن لحرّ اليوم لمّا وجدنه |
|
بمسروح واد ذى أرك وتنضب |
كما كنست عين بوجرة لم تخف |
|
قنيصا ولم تفزع لصوت المكلّب |
(٢) قال حاتم :
ليالى نمشى بين جوّ ومسطح |
|
نشاوى لنا من كل سائمة جزر |
وقال امرؤ القيس :
تظلّ لبونى بين جوّ ومسطح |
|
تراعى الفراخ الدراجات من الحجل |